خفف السير واتئد ، يا حادي ،
ما ترى العيس بين سوق وشوق
لربيع الربوع ، غرثى ، صوادي
3
لم تبقي لها المهامه جسما
وتحفت أخفافها ، فهي تمشي ،
من وجاها في مثل جمر الرماد
5
وبراها الونى ، فحل براها ،
شفها الوجد إن عدمت رواها
فاسقها الوخد من جفار المهاد
7
واستبقها واستبقها فهي مما
عمرك الله ، إن مررت بوادي
ينبع ، فالدهنا ، فبدر ، غادي
9
وسلكت النقا ، فأودان ودا
ن ، إلى رابغ الروي الثماد
10
পৃষ্ঠা ১২২