سمتوني تجلدا واشتياقا
أبقاء بعد الأحبة يا قلبي
ذاب قلبي وسال في الدمع لما
دام من نار وجده في اتقاد
14
ما الدموع التي تحدرها الأشواق
أين أحبابي الكرام سقى الله
عهود الأحباب صوب العهاد
16
حبذا ساكنو فؤادي وعهدي
أتمنى في الشام أهلي ببغداد
ما اعتياضي عن حبهم يعلم الله
واشتغالي بخدمة الملك العادل
পৃষ্ঠা ৮৩