ما خطر السلوان في بالى
وجدى بهم في اليوم كالأمس ، ما
أهوى وما حظي منهم كما
لجاجة في الحب ما تحتها
لي القلى منهم ومن لائمي
وما أبالي بالذي نالني
يا قمرا في غصن بان على
ميلك الواشي فما حيلتي
مستهتر بالهجر ألقاه في الأح
لام ، وهو المعرض القالى
10
ناظره الفتاك لا ناضر
পৃষ্ঠা ৮৯