كالبدر يوم الطعن يطفىء رمحه
تبني سلاهبه سماء عجاجة
من ذبل الأرماح ، ذات عماد
42
وبرد سمر الطعن عن أرض العدى
وسقوط هامات بضرب مناصل
أما شداد المجرمين فعزه
والنار تأخذ في تضرمها الغضا
جزلا ، وتتركه مهيل رماد
46
يا من إليه بانتجاع مؤمل
ألقيت من نيل المنى عن عاتق
ما لي بأرضك يوم جودك معرب
إلا قصائد بالمحامد صغتها
পৃষ্ঠা ১৯৪