كأنما الإبريق في جسمها
ينفخ للندمان روح ارتياح
21
في روضة نفحتها مسكة
تهدى إلينا في جيوب الرياح
22
تميس سكرا فكأن الحيا
كأنما أشجارها مندل
إن لذعته جمرة الشمس فاح
24
كأنما القطر به لؤلؤ
كأن خرس الطير قد لقنت
أروع وضاح المحيا كما
قابلت في الإشراق بشر الصباح
27
معظم الملك مقر له
مجتمع الطعمين ، في طبعة
يضحك في الغرب ثغور الظبا
পৃষ্ঠা ১৩৩