تذكى مصابيح الظلام علالة
أبدا وما يجلوه كابن ذكاء
22
لو كنت قدما سيفهم لم يستثر
أبناء هند من بني الزهراء
23
أو كنت ناصر حقهم فيما مضى
ما حازه ظلما بنو الطلقاء
24
ما غيظ من يبغي محلك ضلة
حسد كحر النار منذ عراهم
يابن الألى ما رشحت أيمانهم
نزلوا على حكم المروءة وامتطوا
بالبأس ظهر العزة القعساء
28
أمواتهم بالذكر كالأحياء
ولاك حمدان الفخار بأسره
পৃষ্ঠা ১৬