فرح الرياسة ، إذ ملكت عنانها ،
فرح العروس بصحة الإملاك
32
من قال إنك لست أوحد في النهى
والصالحات ، فدان بالإشراك
33
قلدني الرأي الجميل ، فإنه
وغذا تحدثت الحوادث بالرنا
شزرا إلي ، فقل لها : إياك
35
هو في ضمان العزم ، يعبس وجهه
للخطب ، والخلق الندي الضحاك
36
وأحم داري ، تضاعف عزه ،
والدجن ، للشمس المنيرة ، حاجب ،
والجفن مثوى الصارم الفتاك
38
هنأتك صحتك ، التي ، لو أنها
دامت حياتك ما استدمت فلم تزل
تحيا بك الأخطار بعد هلاك
البحر : طويل 1
পৃষ্ঠা ৯৬