وأفرس للمنابر والمذاكي ؛
وأبهى في البرود وفي السلاح
22
وأمنعهم حمى عرض مصون ؛
فراض له الورى ، حتى تأدت
لمعتضد به أرضاه سعيا ،
فمن قاس الملوك إليه جهلا ،
كمن قاس النجوم إلى براح
26
ومعتقد الرياسة في سواه ،
أبحر الجود ، في يوم العطايا ،
وليث البأس ، في يوم الكفاح
28
لقد سفرت ، بعلتك ، الليالي
ألست مصحها من كل داء
ومبدي حسن أوجهها الصباح ؟
30
পৃষ্ঠা ১৯২