وألفى ، لأعراض العشيرة ، حافظا
وحقهم ، حتى أكون المسودا
يقولون لي : أهلكت مالك ، فاقتصد ،
وما كنت ، لولا ما تقولون ، سيدا
كلوا الآن من رزق الإله ، وأيسروا ،
فإن ، على الرحمان ، رزقكم غدا
سأذخر من مالي دلاصا ، وسابحا ،
وأسمر خطيا ، وعضبا مهندا
وذالك يكفيني من المال كله ،
مصوفا ، إذا ما كان عندي متلدا
পৃষ্ঠা ১৭