ইবন খালদুনের ভূমিকা সম্পর্কিত গবেষণা
دراسات عن مقدمة ابن خلدون
জনগুলি
بعد ذلك:
فصل في أن الإنسان جاهل بالذات وعالم بالكسب. «إن هذه الفصول الستة تشغل 12 صفحة من المجلد الثاني: 364-376.» (ح)
في الباب السادس، بعد فصل علم الكلام:
فصل في كشف الغطاء عن المتشابه في الكتاب والسنة، وما حدث لأجل ذلك في طوائف السنة والمبتدعة من الاعتقادات (المجلد الثالث، ص44-59). (ط)
في الباب نفسه، بعد الفصل الذي يقرر «أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل»:
فصل في المقاصد التي ينبغي اعتمادها بالتأليف وإلغاء ما سواها (المجلد الثالث، ص241-248). (ي)
في الباب المذكور، بعد الفصل القائل «إن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم»:
فصل في أن العجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي (المجلد الثالث، ص274-278). (ك)
في الباب السادس أيضا، بعد الفصل القائل: «إن حصول ملكة الشعر بكثرة الحفظ»:
فصل في بيان المطبوع من الكلام والمصنوع، وكيفية جودة المصنوع وقصوره (المجلد الثالث، ص351-357). •••
অজানা পৃষ্ঠা