দিবাজ ওয়াদি
الديباج الوضي في الكشف عن أسرار كلام الوصي
জনগুলি
7- وثقت الكثير من الشواهد الشعرية اللغوية الواردة في الكتاب في الهامش، وذلك بذكر اسم الكتاب الوارد فيه كل شاهد على حدة، وذكر اسم قائله إن وجد، ولم يذكره المؤلف، أو روي لقائل آخر، وذكر شرحه من المصدر المذكور فيه مهما أمكن.
8- بحثت عن الكثير من الروايات التأريخية وغيرها التي ذكرها المؤلف، والتي لم يعزوها إلى مصدرها، فما وجدته من ذلك ذكرته في الهامش وذلك بذكر المصدر وغير ذلك مما يستلزم التوضيح.
9- رجعت فيما أمكنني إلى المصادر التي بين يدي والتي ذكرها المؤلف ورجع إليها وأشرت إلى ذلك في الهامش.
10- رقمت خطب أمير المؤمنين علي عليه السلام أو ما يجري مجراها المذكورة في الكتاب وكذلك الكتب والرسائل والحكم القصيرة، ترقيما متسلسلا لتمييز كل خطبة أو كتاب أو حكمة قصيرة على حدة.
11- أثبت في النص بعض عناوين الخطب التي لم ترد عناوينها في الكتاب، ووردت في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، أو في كتاب نهج البلاغة بشرح الشيخ محمد عبده، أو أي كتاب لنهج البلاغة مطبوع تمكنت من مطالعته، وجعلت ذلك بين معقوفين وأشرت إليه في الهامش.
12- علقت في الهامش على بعض نصوص الكتاب وتوضيحها، وذكر بعض الفوائد المتعلقة بها، بغية إمتاع القارئ وخدمة للنص وطلبا للمزيد من الفائدة، وإبانة ما عساه يلتبس أو يشتبه، واعتمدت في ذلك على أقوال العلماء والباحثين.
13- جعلت نص كلام أمير المؤمنين علي عليه السلام بين قوسين وميز النص بينهما بالقلم الكبير.
পৃষ্ঠা ৮২