ধায়ল নাফাহাত রায়হানা
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
তদারক
أحمد عناية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1426ه-2005م
প্রকাশনার স্থান
بيروت / لبنان
জনগুলি
صيغ الجمال على تمثال صورته
فاستغرق الحسن بين الفرع والقدم
سبحان من صاغ من إبداع قدرته
روح الجمال ولكن حل في الصنم
وللحشري : + ( البسيط ) + |
وذي دلال كأن الله صوره
من جوهر الحسن لولا أنه شبح
وللمتنبي : + ( الكامل ) + |
لعبت بمشيته الشمول وجردت
صنما من الأصنام لولا الروح
ومنه قول حسين بن الجزري الحلبي : + ( الخفيف ) + |
نتفداك ساقيا قد كساك الحسن
من فرقك المضيء لساقك
تشرق الشمس من يديك ومن فيك
الثريا والبدر من أطواقك
أو ليس العجيب كونك بدرا
كاملا والمحاق في عشاقك
فتنة أنت إذ تميت وتحيي
بتلاقيك من تشا وفراقك
لست من هذه الخليقة بل أنت
مليك أرسلت من خلاقك
وللمترجم مضمنا المصراع الأخير : + ( الطويل ) + |
وبي سمهري القد بالفتك مولع
يصول ولا يخشى من اللوم والعتب
يهددني طورا بعضب لحاظه
ويقصد أحيانا فؤادي بالهدب
فلم أدر أيا قاتلي غير أنني
سمعت بأذني رنة السهم في قلبي
أصله من كلام السيد أسعد العبادي ، حيث قال : + ( الطويل ) + |
تعرض لي يوما بشرقي عالج
غزال كحيل الطرف منظره يسبي
وأقصدني من ناظريه بأسهم
تركن دمي يجري عيانا على الترب
وليس سواه قاتلي حيث أنني
سمعت بأذني رنة السهم في قلبي
ومن ذلك قول الفاضل محمد مراد السقاميني : + ( الطويل ) + |
ولم أنس إذ وافيت يوما بأغيد
كثير التجني والصدود على الصب
غزال إذا ما ماس تيها بقده
فما الصعدة السمراء والملد القضب
وفوق لي من جفن لحظية أسهما
ولا سهم إلا ما تريش بالهدب
فحققت ظني أنه قاتلي لما
سمعت بأذني رنة السهم في قلبي
ومن ذلك قول الكامل محمد بن أحمد الكنجي : |
كف بالله واتئد يا عذولي
ما لقلبي إلى السلو سبيل
كيف أسلو وفي الحشا من هواه
لاعج الشوق راشح لا يحول
كلما قلت مال قلبي وحاشا
أن قلبي إلى سواه يميل
|
পৃষ্ঠা ১০১