ধায়ল নাফাহাত রায়হানা
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
তদারক
أحمد عناية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1426ه-2005م
প্রকাশনার স্থান
بيروت / لبنان
জনগুলি
সাহিত্য
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ধায়ল নাফাহাত রায়হানা
মুহাম্মদ আমিন মুহিব্বি d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
তদারক
أحمد عناية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1426ه-2005م
প্রকাশনার স্থান
بيروت / لبنان
জনগুলি
وعاركت الزمان وعاركتني
نوائبه إلى أن شاب راسي
فلم أر لي على همي معينا
وإفلاسي سوى كيسي وكاسي
ومن مقطعاته : + ( البسيط ) + |
إن المنايا لتأتي وهي صاغرة
للحظك الفاتن الفتاك بالبطل
كي تستفيد فنون الموت قائلة
بين لنا كيف علم القتل بالمقل
وقوله : + ( السريع ) + |
قد قلت لما صرت من شعره
والردف في حال كحال المريض
من منصفي إني رماني الهوى
والعشق في أمر طويل عريض
وقوله : + ( الوافر ) + |
أقول له اعتراني منك سقم
وأوجاع وداءات عظام
فيعرض قائلا لا تشك مني
سقاما حيث لم تبل العظام
وقوله : + ( الكامل ) + |
بأبي وبي ترف الأديم يشف عن
ماء الحياة بضاضة في جسمه
في كل عضو منه تبصر كل ما
أضمرت قبل وقوعه في وهمه
وقوله : + ( الوافر ) + |
وكنت أقول إني حين يبدو
لخدك عارض يسلو فؤادي
فلما أن بدا زادت شجوني
كأني في هواك على المبادي
وقوله في طول النهار في الصوم : + ( الوافر ) + |
أرى الأيام في الإفطار تمضي
كلمع البرق أو سقط الدراري
وفي شهر الصيام يطول حتى
كأن الليل ضم إلى النهار
وقوله فيه أيضا : + ( الوافر ) + |
كأن الليل في الإفطار طرف
يدور على الرحى صلب الأيادي
ويمشي في الصيام على الهوينى
كأن أمامه شوك القتاد
وقوله في أهل قرية التواني ، وفيه تمام التورية : + ( الوافر ) + |
نزلنا في التواني مع سراة
رقوا طرف المعالي في أمان
توانى أهلها عنا وأغضوا
فلا عاشت لحى أهل التواني
وللشهاب : + ( م . الكامل ) + |
من يتبع رأي الأماني
لم ينج من مطل التواني
وقول المترجم ، معميا في أسد : + ( البسيط ) + | |
পৃষ্ঠা ৮১
১ - ২২৮ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন