ধায়ল নাফাহাত রায়হানা
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
তদারক
أحمد عناية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1426ه-2005م
প্রকাশনার স্থান
بيروت / لبنان
জনগুলি
সাহিত্য
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ধায়ল নাফাহাত রায়হানা
মুহাম্মদ আমিন মুহিব্বি d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
তদারক
أحمد عناية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
1426ه-2005م
প্রকাশনার স্থান
بيروت / لبنان
জনগুলি
كم أقضي بالتمني زلفا
وأعاني في الدياجي محني
ولقد قضيت قدما كلفا
في هوى من حبه تيمني
إنما العمر لهاتيك الليال
حيث شملي كان كالعقد النظيم
بأصيحاب لهم وصف الكمال
وخلال تزدري لطف النسيم
نجتلي إذ نحن في أنعم بال
كاس ساق أجيد الجيد كريم
ما عهدناه لكاس عكفا
عن مريد وعن الحث وني
لسوى تقبيله مرتشفا
من أعاليه لقصد حسن
يا له ساق حوى كل الجمال
تتفداه هوى منا النفوس
ترف الجسم ربيب بالدلال
سيف لحظيه سبى حرب البسوس
طيب العرف فمن رياه نال
قال لا عطر إذا بعد عروس
حبذا منه التداني والوفا
فمتى الحظ به يسعدني
وأراه لي معيدا لطفا
ومديرا لي كؤوس اليمن
من مدام تلزم الساقي انعطاف
نتدانى منه نحو القبل
تكسب النشأة قبل الارتشاف
بشذاها الكاس قبلي ثمل
بنت كرم خطبت قبل القطاف
ثم زفت حين وافى الأجل
قد تحلت بحباب قد طفا
توج الكاس بتاج مثمن
فهو صرفا يجتليها قرقفا
مازجا لي باللمى كاس السني
ما على من يجتلي الراح جناح
إن تعاطاها بشرب الأرب
للتصابي هي يا صاح جناح
تطرد الهم بخيل الطرب
فاحتسيها قبل إفصاح الصباح
من يدي ساق شهي الشنب
كلما عاطاك كأسا ملطفا
حث من لحظيه كاس المحن
فبكاسيه ترى معترفا
قائلا أيهما أسكرني
أترى يقضي لصحوي سكري
من حميا كاس راح وغرام
أم بسكر الحب يمضي عمري
حبذا لي ذاك بل أقصى مرام
إن صحوي ليس بالمغتفر
لست أرضاه ولو ذبت اضطرم
فحميا الحب طبعا وشفا
ما استحالت لصلاح المعدن
ما احتساها غير من قد عرفا
وغدا عن حبها لا ينثني
পৃষ্ঠা ১৪৭
১ - ২২৮ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন