ধায়ল দুরার
Dhayl al-Durar al-Kamina fi Aʿyan al-Miʾa al-Tasiʿa
জনগুলি
اسماعيل الأيوبى ومحمد بن محمد بن يحيى العطار وعلي بن أحمد العرضى وأبو الحرم القلانسى وناصر الدين الفارقى وبالشام ابن الحبر وابن الحموى وابن قيم الضيائية وأبو بكر بن عبد العنز بن رمضان ث وجه الشيخ ابته الكبرى فاولدها وتخرج بالشيخ في فنون الحديث وحفظ الالية وبحث عليه في شرحها له وكتب عنه جميع أماليه مع كونه مشاركا له في غالب أحاديثها وهو الذى هذبه حتى جمع الأحاديث الزائدة على الكتب السنة في الكتب المسانيد السنة وهى مسند أحمد والبزار وأبى يعلى ومعاجم الطبرانى الثلاثة عمل أولا رواند كل مسند منها على حدة ثم جمعها محذوفة الأسانيد في كتاب واحد رتب ثقات ابن حبان وثقات العجلى ورتب أيضا حلية الأولياء وغير ذلك وكان يستحر كثيرا من المتون لكثرة لممارسة وكان الشيخ يستعين به في عمل هذه التصانيف لينتفع بها فيما يجمعه ويشرحه وصوصا في تخريج أحاديث الاحياء وتخريج ما يقول الترمذى فيه وفى الباب وكان الشيخ نور الدين صينا لينا دينا خيرا محبا في أهل الخير لا يسأم من خدمة شيخنا ولا يقلق مع سلامة الباطن وكثرة الاحتمال وقد قرأت عليه الكثير وكانت ييتنا مسودة مات في العشر الأخير من شهر رمضان
239- عيسى بن حجاج السعدى الشاعر العلامة شرف الدين العالية
الشطرنجى كان يذكر أنه من ذرية شاور بن مجير وزير الديار المصرية ولد بعد العشرين وتعانى لأدب واشتغل حتى مهر وكان يجيد النظم ويستحضر كثيرا من اللغة وكان يعرف بلسان الترك ويعلمه لمن التمس ذلك منه ويجيد لعب الشطرنج حتى كان فيه عالية وهذه الأدوات الثلاث لا لتمع إلا في من يكون أظرف الناس وهى النظم والعلو فى الشطرنج ومعرفة لسان الترك وكان الشرف المذكور بشع المنظر جد وكان التمس من الخليلى لما فتحت الظاهرية البرقوقية أن يقرره بها صوفيا فقال ما بقى عندى شاغر إلا
পৃষ্ঠা ১০৭