تقضي لذة التقليد على عنصر التجديد.
لذة الأفراح في كونها تثور على الهموم والأتراح.
لذة السلام فيما يعقبه من محبة ووئام، ونبذ كل عداوة وخصام، واستتباب الأمن والطمأنينة على الدوام.
لا نرى لذة العلم إلا وهو يخفق مبتهجا، ويرفرف منتعشا.
لا تتجلى لذة الكلام إلا باختيار المقام.
لذة الأحلام لا ترى إلا في المنام.
لا يعرف لذة الأسنان إلا من كان عديم الأسنان.
لذة الأقلام في كثرة ما تكتبه من كلام، يدخل العقول والأفهام، ولا يزول مع الأيام.
لذة العلم في كونه يضيء بروج الكلام الكامنة في رأسك.
لذة البناء في أنه يؤوي من كان بلا مأوى، ويجمع بين القلوب المتحابة، وفي كونه أمل كل عريس وعروس.
অজানা পৃষ্ঠা