169

আত্মা এবং আনন্দ

الذات واللذات

জনগুলি

أعدى من الثؤباء

صداقة السفهاء

ما ألذ أن يبتعد المرء قدر طاقته عن كل ما يزري به، واضعا نصب عينيه قول بشار بن برد: كفى المرء نبلا أن تعد معايبه.

ما ألذ أن يكون المرء طموحا لا يرضى من السؤدد بغير أسمى الدرجات، عملا بقول أبي فراس الحمداني:

نحن قوم لا توسط بيننا

لنا الصدر دون العالمين أو القبر

ما ألذ وأعظم أن يفخر المرء بنفسه، ولا يركن إلى مجد آبائه، عملا بقول عبد العاطي هلل:

وإذا فخرت فلا يكن

بعظام أجداد رماد

كانوا وكان زمانهم

অজানা পৃষ্ঠা