দাম্ম আল-মালাহি
ذم الملاهي
সম্পাদক
عمرو عبد المنعم سليم
প্রকাশক
مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم
সংস্করণ
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٦ هـ
প্রকাশনার স্থান
جدة - السعودية
জনগুলি
সাহিত্য
بَابٌ فِي الْقِمَارِ
١٠٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ حُمْرَانَ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: " كَانَ الرَّجُلُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُقَامَرُ عَلَى أَهْلِهِ وَمَالِهِ، يَقْعُدُ حَزِينًا سَلِيبًا يَنْظُرُ إِلَى مَالِهِ فِي يَدِ غَيْرِهِ، وَكَانَتْ تُوَرِّثُ بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فَنَهَى اللَّهُ ﷿ عَنْ تِلْكَ، وَتَقَدَّمَ فِيهِ، وَأَخْبَرَ: ﴿إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [المائدة: ٩٠] "
١٠٩ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ نَجِيحٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، أَنَّهُ رَأَى غِلْمَانًا يَتَقَامَرُونَ بِالْمِرْبَدِ يَوْمَ عِيدٍ، فَقَالَ: لَا تُقَامِرُوا فَإِنَّ الْقِمَارَ مِنَ الْمَيْسِرِ "
١١٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، قَالَ: ⦗٨٩⦘ سَمِعْتُ لَيْثًا، يَذْكُرُ عَنْ عَطَاءٍ، وَطَاوُوسٍ، وَمُجَاهِدٍ، قَالُوا: «كُلُّ شَيْءٍ مِنَ الْقِمَارِ فَهُوَ مِنَ الْمَيْسِرِ، حَتَّى لَعِبِ الصِّبْيَانُ بِالْكِعَابِ وَالْجَوْزِ»
1 / 88