============================================================
عبد الله أنه كان بعث بها ، وأن بعض الاعراب عرضوا (1) : لها فقتلوها . فلما أوقع آبو جعفر . بعد ابي11) العباس : علم. أخذ البدنة منه . فكانت في خزائن بعبد الله بن على الخلافة. إلى أن بعث بها المتوكل إلى بنت طاهر بن عبدالله بن طاهر الي زوجها من المعتز ولده .
113) ولما عهد الرشيد إلى آولاده . محمد الامين : وعبد الله المامون : والقاسم المقتمن ، وجدد البيعة لنفسه ولهم ، وزوجهم . أولم بالرقة في سنة تسعين ومئة وليمة أنفق فيها ما لا يحصى كثرة . وقال لفرج الخادم: ايا أبا سلم! ما أقبح ما نحن فيه . نحن بين ظهراني ولاء القوم . وإن كانوا فيما كانوا فيه ، فهم بنو عمنا.
ولنا مثل هذا الصنيع . وقد أحببت أن أجمعهم -يعي بي أمية - رجالهم ونساعهم . فقال له آبو سليم : ويرون نعمتك يا أمير المؤمنين؟ قال : فاحصهم ووجه إليهم . فوجه إل بالس . وإلى الزيتونة . والرصافة ، وحصن مسلمة ، وما حوله من منازل بي آمية فجمعوا . وامر بهم فضيوا فقال هارون :يافر ج! ويلكما آقبح هذا ذكرت انكصيرت لأموياتلهن مجلس (كذا) ، والهاشميات لهن مجلس . (كذا) (1) ص : : أبو"
পৃষ্ঠা ৯৫