============================================================
وعشرين وثلاث مئة يطالبه بخراج سبع وعشرين سنة وإقامة الدعوة له في أعماله . ويتهدده إن لم يفعل ذلك ا احمد فيه آنه يناظر على الإلحاد والتعطيل . فقبض عليه .
وحبسه . وساله في التثبت عليه آبو حفص آحمد بن محمد بن أحمد بن حفص بن الزبرقان فقيه بخارى
ومشير المملكة إلى أن يكتشف أمره . فأنزله دارا ، ووكل به من يحفظه . فاحتال في بعض الليل ودرب ودخل الصين . ونفذت حيلته على ملك الصين فاستوزره وفتح له هذا الباب . وذكر له آن آمر الإسلام ضعيف ، وأنه 6 او خرج نغر يسير لاخذوا المملكة . وكلام نحو هذا .
166) فلما وافت رسل ملك الصين إلى فرغانة . وهم اربعة مشايخ من مشايخ الصين من ذوي الرأي فيهم
والعقل والمعرفة. ومعهم أربعون فارسا . وكتب ملك الصين إلى نصر بن أحمد كتابآت يتضمن مطالبته بخراج سبع وعشرين سنة . وإقامة الدعوة له : وإلا ب جرد له من العساكر ما يكون آوله ما وراء النهر وآخره (1) ص :مدم" 140
পৃষ্ঠা ১৫২