في حادي عشر المحرم سنة أربع وتسعين، وأخرج مع أمه أشلون بنت شكناي إلى الكرك.
فثار الأمير حسام الدين لاجين المنصوري -{نائب} السلطنة- على العادل كتبغا، وتسلطن عوضه.
فثار عليه {طغجي} وكرجي، فقتلاه، وقتلا أيضا، واستدعى الناصر من الكرك، فقدم إلى قلعة الجبل، وأعيد إلى السلطنة مرة ثانية في سادس جمادى الأولى سنة ثمان وتسعين.
পৃষ্ঠা ৩৭০