وأسأل الله بأن له الحمد لا إله إلا هو الحنان المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام: أن يتقبل عملي خالصًا لوجهه الكريم، وأن يرزقني القبول في الدنيا والآخرة؛ إنه سميع مجيب.
وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
مكة ٢٢ رمضان ١٤١٣ هـ
محمد بن عمر بازمول