Defense of the Sunnah and Reply to Orientalists' Suspicions
دفاع عن السنة ورد شبه المستشرقين ط مجمع البحوث
প্রকাশক
مجمع البحوث الإسلامية
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٥ م.
প্রকাশনার স্থান
القاهرة
জনগুলি
অজানা পৃষ্ঠা
المقدمة / 1
المقدمة / 2
(١) كما في قصة من أحرم بعمرة وهو متضمخ وهي مروية في " الصحيحين ". (٢) كما يدل على ذلك الحديث المرفوع «إِنَّ رُوحَ الْقُدُسِ نَفَثَ فِي رَوْعِي، لَنْ تَمُوتُ نَفْسٌ حَتَّى تَسْتَكْمِلَ رِزْقَهَا، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ» رواه الحاكم عن ابن مسعود وصَحَّحَهُ، وأبو نعيم والطبراني عن أبي أمامة والبزار عن حذيفة، ورواه صاحب " مسند الفردوس " عن جابر.
1 / 3
(١) [سورة العلق، الآيات: ١ - ٥]. (٢) [سورة النجم، الآيتان: ٣ - ٤]. (٣) [سورة الحجر، الآية: ٩].
1 / 4
1 / 5
(١) هم أتباع عبد الله بن سبأ اليهودي الذي أظهر الإسلام واستبطن الكفر.
1 / 6
1 / 7
(١) ألَّفتُهُ عام ١٣٦٥ هـ الموافق سنة ١٩٤٦ م.
1 / 8
(١) من المُحرَّم إلى شعبان عام ١٣٨٧ هـ. يعني قبل أنْ يُقدِّمَ الدكتور مصطفى السباعي ﵀ كتابه " السُنَّة ومكانتها في التشريع الإسلامي " بعام لأنَّ تاريخ كتابته لمقدمة الطبعة الأولى لكتابه: ١٥ شعبان ١٣٧٩ هـ - ١٢ شباط ١٩٦٠ م وقد ذكر السباعي ﵀ في كتابه: ص ٤٦٠ (*) أنَّ كتابه صدر في عام ١٩٦١ م حين كان يستشفي بالقاهرة. ---------------------- [تَعْلِيقُ مُعِدِّ الكِتَابِ لِلْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ]: في ذكر الرجوع إلى كتاب الدكتور مصطفى السباعي " السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي " ذكر في هذه الطبعة، وكذلك طبعة دار السنة (هنا رقم الصفحة ٤٦٠ وفي طبعة دار السنة: ٤٦) وهو خطأ (وإنما هي الصفحة ٤٦٥). انظر " السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي "، ص ٤٦٥، الطبعة الثالثة - بيروت: ١٤٠٢ هـ - ١٩٨٢ م، المكتب الإسلامي: دمشق - سوريا، بيروت - لبنان.
1 / 9
1 / 10
(١) [سورة النحل، الآية: ٤٤]. (٢) [سورة الشورى، الآيتان: ٥٢، ٥٣]. (٣) [سورة الأنعام، الآية: ٨٢]. (٤) [سورة الانشقاق، الآيات: ٧ - ٩]. (٥) [سورة النساء، الآية: ١٥].
1 / 11
(١) أخذ بظاهر الحديث بعض الفُقَهَاء، وذهب إلى نسخ التغريب في البكر والجلد في الثيب آخرون. (٢) [سورة البقرة، الآيات: ٤٣، ٨٣، ١١٠]، [سورة النساء، الآية: ٧٧]، [سورة النور، الآية: ٥٦]، [سورة المزمل، الآية: ٢٠]. (٣) [سورة المائدة، الآية: ٣٨]. (٤) [سورة المائدة، الآية: ٩٠]. (٥) [سورة النور، الآية: ٢]. (٦) [سورة التوبة، الآية: ١١٨].
1 / 12
(١) " مقدمة تفسير القرطبي ": ١/ ٣٧ - ٣٩. (٢) " إرشاد الفحول " للشوكاني: ص ٢٩.
1 / 13
(١) [آل عمران، الآية: ٣١]. (٢) [سورة النساء، الآية: ٥٩]. (٣) [سورة النساء، الآية: ٦٥]. (٤) [سورة النساء، الآية: ٨٠]. (٥) [سورة النور، الآية: ٦٣]. (٦) [سورة الأحزاب، الآية: ٢١].
1 / 14
(١) [سورة الحشر، الآية: ٧]. (٢) روي مشدَّدًا ومخفَّفًا من المعاقبة أي يأخذ من أموالهم بقدر قراه. (٣) " تفسير القرطبي ": ١/ ٣٨.
1 / 15
1 / 16
(١) و(٢) و(٣) [سورة الحشر، الآية: ٧].
1 / 17
(١) [أي " جامع بيان العلم وفضله "]. (٢) و(٣) [سورة الحشر، الآية: ٧]. (٤) [آل عمران، الآية: ٣١]. (٥) [سورة النساء، الآية: ٨٠]. (٦) " إرشاد الفحول ": ص ٢٩. (٧) [سورة التوبة، الآية: ٣٢].
1 / 18
(١) أي ناحية بني أمية، سميت البقعة باسم من نزلها. (٢) " صحيح البخاري " - كتاب العلم - باب التناوب في العلم. (٣) كان الواحد منهم يقول لصاحبه وهو ذاهب إلى مجلس الرسول: «تَعَالَ نُؤْمِنْ سَاعَةً». (٤) في الحديث الذي رواه مسلم: «مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ».
1 / 19