شيبت لحيتي!
كظريتي التي
تقول إن أحيط بي: «قاتل أو اهربن.»
صارت تقول: «قاتلن وقاتلن وقاتلن.» بدون أن يحاط بي، وحرم الكرى!
تحلل الصديق ضاغط الشرايين اللدود كيفما اتفق،
فاض بتمثيلاته بولي سليل الكهرمان والأفق،
فأدرك الجميع أن غدة قد سخطت علي!
فأي هؤلاء يأتيني بعرش غدتي من فوق كليتي؟! •••
إن تركت فإنني مغلولة يداي في يدي،
وإن وجدت عرشها قد استقر خارجي فإنني سآمر الرجال في القرى:
অজানা পৃষ্ঠা