فلم تتهاد ال «كيو-تي » كما تتهادى،
1
ولم تتماد العظام بزهو صلابتها المطمئن كما تتمادى،
ولكنها طرحت كلسها وارتخت وتألمت البنت، أنتن أيتكن بها الورم المستتب الرئيس؟
أم ان التكاثر ألهى الجميع سواسية فطفحتن بالمادة الثائرة؟
سأستكشف الرقبة!
وأقتص منكن جمعا أمزقكن،
بمديتنا حيث ألقي إلى النار بعضا وأزرع بعضا بساعد ربتكن،
وأقتحم العقبة!
يعود إلى العظم زهو صلابته، وإلى القلب تبجيل خطوته، وأظن،
অজানা পৃষ্ঠা