ما أن بها من مورد للصادي
كانت مواقع نعمة فغدت وما
فيها سوى البأساء للمرتاد
كانت وكان الدهر سيد أهلها
فأصابها بالأهل والإسعاد
كانت وكنا لا ينام حسودنا
صارت وصرنا راحة الحساد
كم حامل خرجت بها محمولة
فوق الكواهل أو على الأعواد
ومعمر لم يبق في الدنيا له
অজানা পৃষ্ঠা