وأخيرا، وتجنبا لما لم يترك فيه علماؤنا الأبرار جانبا أو زاوية أو بابا إلا وطرقوه وأقاموا عليه الحجج البالغة والبراهين الثابتة، أعرض عن الاسترسال في هذا المبحث المهم الذي حاولت أن أدور حوله، إدراكا لجهدي المتواضع وعجزي عن الإحاطة بما لا تستغرقه المجلدات الضخمة، ناهيك عن هذه الوريقات المحدودة.
পৃষ্ঠা ১৪