============================================================
للهى(200) جهولا أله يموت من جاء أجله لم تغن عنه حيله ومن دنا من حتوه قد مات عنهآ أوله (202) وكيف يرجو(201) آفر واصابوا [49 1] على قبر إسحاق بن ابر اهيم، عليه السلام: الموت بحر غالب(202) موجه بذهب(20) فيه حيلة السابع يا نفس اني قائل فاسعي مقالة من مشفق ناصح(205) (200) في: ابن ابى للحديد: شرح نهج 2/ 320، أبو اليمن: الأنس الجليل 43/1: (غر جهولا): (201) في: ابن عساكر: تاريخ دمشق 258/2، لابن ابى للحديد: شرح نهج 320/2، ابن كثير: اللبداية 164/1، ابن كثير: قصص الأنبياء 1/ 253: ايبقى).
(202هال ابن عساكر: تاريخ دمشق 2/ 258: (وزاد فيه بعض أهل للطم: في القبر الا عمله) والمرء لا يصبه وكوله: (الهى جهولا امله...) ترد الأبيات في: لبن عساكر: تاريخ دمشق 2/ 258، ابن ابى الحديد: شرح نهج 2/ 36 وقال انه من الشعر المنسوب للإمام علي، عليه السلام، واين كثير: البداية 1/ 164، ابن كثير: قصص الأنبياء 253/1، أبو اليمن: الأنس الجليل 43/1، وتتسب هذه الأبيات ايضا للخليل بن احمد الفراهيدي (المتوفى: 170ه/ 786م)، وأبى نؤاس (المتوفى: 198ه/ 813م).
(203) في: القرطبي: الجامع 2/ 412: (طامح).
(204) في: لبن عساكر : تلريخ دمشق 23/ 480: (تذهل)، وفي القمي: الكنى 1/ 361: (يغرق فيه الماهر).
(205) في: القمي: الكنى 1/ 361: مقالة قد قالها ناصح ويك يا نفس واسعى
পৃষ্ঠা ২৭২