187

নাবোয়তের প্রমাণ এবং শরীয়তের অধিকারীর বিশদ পরিচিতি

دلائل النبوة و معرفة أحوال صاحب الشريعة

সম্পাদক

د. عبد المعطي قلعجي

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى-١٤٠٨ هـ

প্রকাশনার বছর

١٩٨٨ م

প্রকাশনার স্থান

دار الريان للتراث

ثم في ذِكْرِ إِسْلَامِ أَبِي ذَرٍّ الغفاري، ثم في ذِكْرِ إِسْلَامِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ.
ثم في ذِكْرِ إِسْلَامِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ.
ثُمَّ في ذكر إسلام ضماد، ثم في إِسْلَامِ الْجِنِّ، وَمَا ظَهَرَ فِي كُلِّ واحد مما ذكرنا من الآيات.
ثم في بَيَانِ الْوَجْهِ الَّذِي كَانَ يخرج عليه قول الكهان حقا، والبيان أن ذلك أو أكثره انْقَطَعَ بِظُهُورِ نَبِيِّنَا، ﷺ.
ثم في إِعْلَامِ الْجِنِّيِّ صَاحِبَهُ بِخُرُوجِ النَّبِيِّ، ﷺ، وَمَا [(١٠٩)] سُمِعَ مِنَ العجل الذي ذبح بخروجه، وحديث سواد بن قارب، وسبب إسلام مازن الطّائي، وخفاف بن نضلة، وغيره.
ثم سُؤَالِ [(١١٠)] الْمُشْرِكِينَ رَسُولَ اللهِ، ﷺ، بِمَكَّةَ أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً، فَأَرَاهُمُ انْشِقَاقَ الْقَمَرِ.
ثم في ذكر أسئلتهم إياه وهو بمكة.
ثم في ذِكْرِ مَا لَقِيَ رَسُولُ اللهِ، ﷺ، وَأَصْحَابُهُ مِنْ أَذَى الْمُشْرِكِينَ حَتَّى أخرجهم إلى الهجرة، وإخباره فيما بين ذلك بإتمام أمره ووجود صدقه فيه، وَمَا ظَهَرَ مِنَ الْآثَارِ في ذلك.
ثم باب في الهجرة الأولى إلى الحبشة، ثُمَّ الثَّانِيَةِ، وَمَا ظَهَرَ فِيهَا مِنَ الْآيَاتِ، وَتَصْدِيقِ النجاشي ومن تبعه إياه.

[(١٠٩)] في (ص): ثم ما سمع.
[(١١٠)] في (ص): ثم في سؤال.

1 / 52