الدقيقة الخامسة بعد السادسة، ولكن دعني أتمثل بختام الأبيات المرتجلة حيث تقول: «في المقطع الأخير أصيب» ... لي الله ما أشوقني إلى نظم موشح غنائي.
سيرانو :
بإزاء المنضدة الرخامية المستطيلة، ويسلم على ليزا وهو شارد الفكر، فترى يده جريحة.
ليزا :
ما الذي أصاب يدك؟
سيرانو :
لا شيء، جرح خفيف.
راجينو :
هل جرى لك حادث سوء، أو تعرضت لخطر؟
سيرانو :
অজানা পৃষ্ঠা