============================================================
واشرفت له البصزه وراى للجنبذةء التى تسمى الشهارطاق فنظر فاذأ سفينه كثيرة الجذافين ليس فيها وظأ وفيها عدى بن أرطاة الفزرارى قد ولاه عمر العراق فقدم واسطا بعد خروج يزيد منيا ببعض يوم فاستعاجل ليلحقه فلما لحقه عدى خرج البه فصار معه فى السفينة ودفع اليبه كتاب عمر فقال سمغا وطاعة تم خرجا عند اليسر وفدمت الى يزيد الدواب فركب وامر فقتمت لعدى ومن معه دواب فركبوها، وحشدت الامرأه ليزيد وضربوا قباب الاس* معيم وهم يرون انه الامير وصارعدى الى دار الامارة ومعه يزيد حتى دخلها تمر دعا ببزيد وكان صاح بن عبد الرحمان مع عدى فقال قيده اصلح الله الامير ففيده عدى وله يزل عنده حبوسا حتى كتب عمر رضه يامره حمله فحمله عدى الى عمر مع موسى بن الوجيه للميرى، وكان يزيد اخذ موسى بتطليف امرآنه وفى اخت ام الفضل امرأة يزيد بن المهلب وقال ( ارضى بمسالفتك وضربه حى طلقيا تحت السباط وذلك فى ايام سليمان وكان موسى يشتمه فى طريفه ويريد يقول له با دنى فقال له يابن المروزيه( واى دى ابين دعون منك الست مولى عثمان بن اق العاص التفهى الو يكن ابو صفرة مجوسيا اسمه يسفروح ففلتم ابو صفرة ولما وافى يريد بن المهلب عمر 105 فوكبها ملد السبارطان لم الصده لح (ه م الادن ها اا لسسه منا له 15 55) ا مردزى :11 دا ااذ1 اروه ل ( روخ تنام ه :سدر هدها سە (و 1021 5550 .9 ل 10 360 3 .1 ناسه3 س
পৃষ্ঠা ৫৫