============================================================
اعن رضى الناس ومشورة ام ابتزتم امرهم قال ما سألتهم الولايه ولا غلبنهم على مشيتهم وعهد الى رجل عيذا لر اسله والله قط فى سر ولا علانية فقمت به وله ينكره على احد وله ينكره غيركم وانتم ترون الرضى بكل عذلء وأنصف من كان من الناس فأتركون ذلك الرحل فان خالفت للحف ورغبت فلا طاعة لى عليكم قالا يبننا وبينك امر واحد قال وما هو فالا برآءتكه خالفت اعمال اهل بيتك وسميتها مظأر وسلكت غير طريقهم فان كنت على فذى وهم على ضلاله فالعنيم وابرا، منهم قال عمر رضه فد علمت انكم اثما بخرحون طلبا للدنيا ولكنكم اردتم الآخرة فاخطاتر طر يقهاك ان الله تعالى له يبعث رسوله صلى المه عليه وسلم لعانا وقال ابراهيم فمن تبعنى فائه منى ومن غصاد وذك غفور رحيم وقال الله2 أولايك الذين فذى الله فبهذالم آفتده وقد سميتم اعمالهم ظلما وكفى بذلك لهم ذما ونفضا ذسلوا الله حسنا فيما آناكم وذغوا ما فتكم فليس لعن اها الذنوب فريضة لا بد منيا فان قلتم انها فميضه فاخبرق ايها المتكلم متى لعنت فرعون قال ما اذكر متى لعنته قال فيسعك الا تلعن فرعون وهو اخبث لللف واشرهم ولا يسعنى ان العن اهل ببتى وهم مصلون قال اما هم كفار يظلمهم قال لا لان رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا الناس فكان من اغر كد1ddd0 11d. 11, f24820ء 0 10 . الله دت (5 . ابترزم ملست ( 4 تبوال1هط 100 13ء1 100 اعل الناششه من عدل 39 10 0 (و 1 طرود ناد .هد شربفها اللده 20 ايون ادله دله 21 ها1 (: 00 150
পৃষ্ঠা ৫০