============================================================
رذ ما حكم به من كان فى صدر هذه الامه من الاكمة الا ما كان من حكم اق بكر وعمر وعلى قبل للكمين ومن كان بعدهم من الائنه كانوا اقرب عهد برسول الله صلعم واصحابه والله يشهد على احكامهم ويعلمها وسالتمون الاذن للم فى قدوم طائفه منكم على فن احب ذلك فلبقدم على امنا لا احجبه ولا ابسط البه بذا وانى ادعوكم الى الله تعالى ورسوله واقامة الصلوة وايناء الركوة والانابه الى امر الله تعالى فاذكركم ان لا خالهوا امر الله وكتابه وسنذ نبيه فقد بين للم الهدى واراكم البينات فاقبلوا امر الله واياكم والبنع والغلو فى الدين والسوال عنا كفبتموه فقد سبق فبه من الله تعالى ما قد سمعتموه من قوله تا أبتيا الذين آمنوا لا تسألوا غن أشيآه ان تبد لكم نسودم فيذه سبيبلى أذغو الى الله على بصيره فان تقبلوا يقبل الله تعالى منكم وان تعرضوا فان اللد امامكم ومن ور ألكم فمن ذا يعجر اللد، وشر الذوان عنذ الله الصم البنم وقلتم " حكم الا لله ولدم لله العظيم ومن أخسن من الله خكما لقوم يوفنون، وبعث بكتابه البهم مع غون بن عبد الله بن عتبه بن مسعود وتحمد بن الزببر للحنظلى وقال لهما ان هولاة القوم فد خرحوا علينا باسبافهم فاذا قدمتماء عليهم فادعواهم ر الى والى الليماعة فان دعونا من كتاب الله الى ما له اعمل به فأضمنا عنى العذ به وان دعونا من كتاب الله الى ما قد علمتاه وجهلوه لحاحالهم و به حتى يرجعوا البه فقدما علبهم فقال عون ايها العصابه انا فد اقنا من كتاب الله عزر ما قد حفظنا وعملنا با علمنا فهل اجوهم لنعوهم ملى ( قدمتم بلم 50260
পৃষ্ঠা ৪৮