============================================================
وأرى المدينة اذ وليت أمورفا أمن آلنرى بيا وخاف الذنب:: وخج على عمر فى خلافته جماعة من الخوارج فى سنة ما وعليهم بسطام بن مرة وكان فى حديته انه قال لاصحابه باخلاى انكم قد باينتم قومكم فى ولايه هذا الرحل وهو بامر بالعدل ويظيمره ويعل به فاعدلوا فيما بينكم ويينه وادعوه الى امركم فكتبوا البه فعظموا طاعه الله وأمرد وعابوا الظلم واهله وكرهواء اهل الكبائر وبرثوا منيم ودعوه الى رأيهم والى برأء من على عم وعثمان ورد احكام عتمان رضه وما حكم به على عم بعد للكمبين واستاذنوه فى ان بوختوا من يناضره ويومنه" فكتب عمر الى العصابة الذين خرحوا بزعميم التماس لحف اما بعد فان الله تعالى لا يلبس على العباد امورثم ولم يتركهم سذى ول يجعلهم فى عمياء فبعث البهم النذر وارسل اليهم الكتب وبعث محمذا صلعم بشيرا ونذيرا وانزل عليه كنابا حهيظاء لا بأتيه الباضل من بين يذيه ولا من خلهه تزيل من خكبم خمبد قد علم ما يآنون وما يتقون فاوصيكم بتقوى الله وشكر تعبه والاعتصام بحبله والنوكر عليه ذته2 من يتق الله يحعل له تخرحا ويرزفه وقد بلغنى كتابكم وما دعومود البه/ ومن أظلم نمن افترى على اللبه الكذب وهويدفى إلى الاسلام وقد خاب من دى الى للق فلم جب وذكرثير نعم الله على عباده وما امرهم به من الضاعهو فلله الخجة البالغة وسالتمون ان احكم بالعدل واقوم بالفسط وفي لخف مقنع وفوز نجاه من عمل به ولكل تبا مستفر فلكم الذى سالتم وبالله التوضبف وسالتمون 965 عليبم ملعن (5 واكرهوا ل 601606096. 10025 000 1/ نعوتك .لم
পৃষ্ঠা ৪৭