============================================================
سليمان مرضته آلنى مات فيها وهو يوميذ بدابف دخل عليه رخاء بن حيوة وكان من اعبد اهل زمانه وهو رحل من اهل الاردن كان موصوفا بالحكمه والشدة مرضيا فى دينه وأمانته وكانت ملوكه بتى اميه تثق بهه لفضله وشرف نفسه فلما دخل علبه فى مرضته شذه قال ما تصنع يأمير المومتين انه ما بحفظ للخليفة فى قبره ان يستخلف على المسلمين الرحل الصالح فقال سليمان كيف ترى داوود ابنى فان قد خرقت عهد ابنى لانه غلام لر يبلغ فقال رخاء يأمير المومنين داوود غائب عنك بقسطنطنيه وانت تدرى احى هو ام لا فقال سليمان فكيف ترى عمر بن عبد العرير قال رجاة اعلمه والله خيرا فاضلا مسلما قال سليمان هو واللد على ذلك تمر قال والله لتن وليته ولر اول سواه لتكونن فتنة ولا يتركونه ابذا يلى عليهم الا أن يحعل احده بعده فجعل بعده يريد بن عبد الملكد وهوغائب فى، الموسم وكتب سلبمان لعمر كتابا حكايته بسم الله الرحمان الرحيم هذا كتاب من عبد اللد سلبمان امير المومنين ابن عبد اللك لهمر بن عبد العزير قد وليتك للخلافه من بعدى ومن بعدكن يزريد بن عبد املك فلبسع المومنون ولبطيعوا وليتقوا الله ولا يختلفوا فيطمع فيهم وختم اللتاب وبعث الى صاحب شرطته وامره ان يجمع اهل بيته فلما اجتمعوا في موضع واحد قال سليمان لرحاء بن خيوة انهب بكناق هذا اليهم واخبرهم انه كتاق وامرهم ان يبايعوا من وليث من غيران تسميه لهم ففعل رحماه ذلكد فقالوا ندخل فتسلم على امير اذهب ت عن ملش ب 131 5 كان ت1 (
পৃষ্ঠা ৪৪