============================================================
سنة وصلى عليه عمر بن عبد العرير رضه وكانت خلافته سنتبين ونمانيه اشهر وخمسة ايلم وكان طويلا حميلا ابيض فصيخا تسنا اديبا مغجبا بنهسه متورعا عن الدماء وكان به غرج وكان نكاخا اكولا شرفا باكل فى كل يوم نحوا من مايه رطل وكان قد بدأ ببناء الرمله سنه 98 وجعل ابنه أيوب ولى عهده فات ايوب فجعل ذلك الى عمر بن عبد العزينر وحج بالناس سنة 490 وقيل ان سليمان بن عبد الملك سأل ابا حازم وكان زاهذا كبف القدوم على الله تعالى فقال أما المحين فكالغايب يقدم على اهله مسرورا واما المسىء فكالعبد الآبف يعود الى مولاه محرونا قال سلبمان فا مالنا نكره الموت قال لانكم خريتم الآخرة وعمرتم الدنيا فكرهتم النقلة من العمارة الى لخراب، وكان خانمه سليمان آمنت بالله فخلضا، وكان له اربعه عشر ذكرا منهم ايوب امه ام أبان بنت خالد بن لاكم بن اق العاص وحبى وعبد الله امهما عالشة بنت عبد الله بن عمرو بن عتمان ويزيد والقاسم وسعيد امهم ام يزيد بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية وعبد الواحد وعبد العزير امهما ام عمرو بنت عبد الله بن خالد بن أسيد وداوود وتحمد وعمر وعبد الرحمان لاميات اولاد شننى وللحارث لام ولد، وفى أيوب يقول خريره ان الامام الذى ترخى فواضله بعذ الامام ولى العهمد أيوب وهلك فى حياة ابيه ولا عفب لايوب، واما محمد بن سلبمان فكان صاحب لهو وباطل وادرك الوليد بن يزيد، واما عبد لبى 151
পৃষ্ঠা ৪০