============================================================
الشدة ماله يلف احد قط حثى ان الرجل كان يخحاف ان جرج من عسكره وخذه واكل المسلمون الدواب والجلود واصول الشجر والعروق والورق، هذا وسليمان بن عبد الملكن مقيم بدابف لا يقدر ان بمدهم بشىء من الازواد لكثرة البرد والتلوج واما لبون فانه دس على تيذوس من قتله وبعث نسطاس الى مدينه سلف فجعله شماسا هناك وتفرد بالملك وخده من غبر منازع والخ على المسلمين بالقتال حتى ضاق بهم الامر فكان الرحل اذا نفقت دأية اشتروها بالمال جوعا وجيذا حتى بلغ منيم غايذ لجيدء وانهف ان سليمان بن عبد الملك مات بدابف وولى عمر ابن عبد العزير فوحه عمر ساعة ولى مع عامل ملطيه يامر مسلمة بالفقول وارسل البيم باللسى والاطعمة وللخيل استقبليم بيا وامر الرسول ان دافع مسلمة ذلك ان ينادى فى الناس بالفقول فلما قدم
والازواد ورجع مسلمة والناس باسوأ حال قبل وله ينزل خراج العراق على حاله فى الانكسار فى ولايه الوليد وسلبمان ومات سليمان بن عبد الملك بدابف ودنت علند ذات للجتب لعشر خلون من صفر سنة 191 وله خمس واربعون وتك اهد) مه دءء دعدد سلنيف 1r6d 1 د5مء0 لح *ذ د51 ( 0 لق 1ند 1.1 لاسهر .a0r1r0. 1. . 69a0 616.2 ملا3 ايا سلوق كداطا دس داه .306 0 .11 .ساسا 068 9 595 555 .ا1 55 2 66 عد9ه هه 56185 ممتو آاه .484010 هددتهه 11 سب وتسحين
পৃষ্ঠা ৩৯