============================================================
لجيش برا وحرا وخرج معه جماعه من الفقهاء من الشأم والعراق وسار مسلمه حثى نزل ذابف وحاءه الاحناد من كر ناحبة ثير رحل فسلك طريق مرعش فافتتح مدينة الصقالبة وقجم علييم الشتاء فاتحرف الى مدينه افبق فشتا بيا فلما خرج الشتاء سار يطلب قسطنطنيه حثى نزل غموريه وبطريفها ليون بن فسطنطين المرعشى فوادعه مسلمه واعطاه رقنا واخذ منه مثل ذلك وذلكك على ان يناطخه ويضاشره على اقل فسطنضيه ويكون عونا له وملك قسطنطنية يومئذ تبدوس4 ومن عجائب احوال ليون وخبره وحيله وكيف بلغ من الروم امنزله النى صار بيا ملݣا واول امره وشأنه انه كان نصرانيا من ستان مرعش وله بيا كنيسه مشهورة تنسب البه الى اليوم فرأت امرآند فى اننام كان ديكا زقاه في دارها فاحابته ديكه الروم كليا فقال ليا آسنرى هذه الرويا ( تسبعها احذا ثم سار الى فسطنطنيد فاناتا ف آتام الهتن الى كانت بها وصار مشيورا بببع لثمر وكان فصبخا بالعرييه والروميه واذا اراد الله تعالى أمرا جعل له سببا تمر آنه حضر تلك للخروب فابلى فبيا وظيرت له شجاعة حسنه ففدمود ولم يزل ينتقل فى المنزلة الى ان صار بطريف غموريه وفبل اند لما حا الى عموريه بكتاب الملك على انه بطريف ردوه، وقالوا له منلك لا بلينا لانك نبطى من انباط العرب فقال ليم اذ لا انول ( عليكه الا بامركم وفد بلغكم حالى ورحلى وغنآئى وحانلم تخنلط بيدوس ا نه لس 0 ە5 افيب ملن (ه تو ردوه ل ر ل 24 28 3 مورلتى وعناننى
পৃষ্ঠা ৩১