============================================================
واقبل يزيد من الباب لا رأذ له واحتوى على الاموال والدنانير التى لا تخصى كثرة واخرج من كان فى المدينه من المقاتله فنصب لهم كشب عن بمين الطريف ويساره وصلبهم أربعه فراسخ وسيا اهلها وقتل السلمون منهم ظلبا لنأر اخوانهم ما سد الوادى والطرق وبى يريد مدينة خرجان وله تكن يومئد مدينه وانما كانت حبالا وكتب يزيد الى سلبمان بالهتح وعظم ذلك وقال ان الله تعالى قد فتح لامير المومنين جرجان وطبرستان ما أعيا سابور ذا الأݣتاف وكسرى قباذ وكسرى اين هرمز واعيا عمر وعنمان ومن بعدها من خلفاء الله تعالى وكتب البه أنه فد صار عنده من خمس ما اقاء الله على المسلين سنه آلاف اله دينار وانا حامل ذلك الى امبر المومنين5 وفى سنه 97 حج سليمان بن عبد الملكن ومعه عمر بن عبد العريزررضه وفرض سلبمان لاهل المدينه اربعة آلاف فرص لقريش خاصة لبس فبيم حليف ولا مولى فدخل حماعة من فريش على سليمان وقالوا انك قد فرضت لنا اربعة آلاف فرض لا بدخل معنا فيم حليف ولا مولى وقد جعلنا ذلك ليم ففرض سلبمان اربعة آلاف اخرى2 وقبل ان سلبمان لما ولى لخلافة حذته جماعة من العلماء أن الخلبفة الذى يفتح الفسطنطنية اسمه اسم نق وله يكن في ملو بى آمية من اسمه اسم نى غبره فطمع فبيا فاستعد لذلك ولا يشكن آنه الذى بلى ذلكد فندب اخاه مسلمة وفطع معه البعوث على اجناد الشام وللريرة وجمع آلات الحرب للصبف والشتاء والمجانيق والنفط وغير ذلك م عقد لمسلمة اخيه على
পৃষ্ঠা ৩০