============================================================
بأمير المرمنين ما. احد اوحب شنرا ولا اعظم عندى يذا من وكيع لقد أذر ثأرى وشفان من عدوى وللن امير المؤمنين احب الى من وكيع ل يجتمع له قط نلاتماية عنان الا حنت نفسه بغدرة خامل فى للجماعة تبية فى الفتنه قال صدقت وحك من لها قال رجل أغلمه وله يسيه امير المؤمنين قال من هو قال يزريد بن المهلب قال وحكك ذاك بالعراق والمقام بها احب اليه من المقام خراسان قال صدقت تكرهه انت على ذلك فبست خلف على العراق وبسير هو قال اكتب عيذه على خراسان وانفذه البه، فسار يزيد الى خراسان واستعمل على واسط للراح بن عبد الله للحكمين وعلى البصرة عبذ الله بن قلال وعلى الكوفه فشير بن حسان النهدى وقدم يزيد ابنه نخلذا الى خراسان بن يديه ففدم مخلد وتلفاه الناس وترخلوا له وخرج وكبع فيمن خرج فاخذه مخلد، وحبسه وعذبه فبل قدوم ايبه ولما فدم يزيد خراسان وبث بها عماله اجتهد فى التدببرفى اخذ خرجان نسار اليما ومعه تلاتون الفا واستخلف على خراسان مخلذا ابند وعلى سمرقند وكش4 وتسف وخارا ابنه معاويه واقبل حتى ان جرجان وله تكن يومئذ مدينةآ اما ع حبال تحيطة بيا ابواب يقوم علبها الرحال فدخليا يزيد فلم يرده احذ فاصاب بيا اموالا وكان صاحب خرجان يومئذ صول النركى نا سمع باجيء يزيد البه جمع امواله واهله واتحابه وخرج الى البخيرة وبيا جريرة علم 01 O2 190 10 ره انفتنة ونسعه ازجماعة 44 .6 090210ء 15 1 5 اده عنه بشر بن حيان 11 108 يش صح فاخد خلنه 110
পৃষ্ঠা ২৭