قطع العلائق للتفكر في عبودية الخلائق
قطع العلائق للتفكر في عبودية الخلائق
প্রকাশক
مركز تأصيل علوم التنزيل للبحوث العلمية والدراسات القرآنية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٤٣ هـ
প্রকাশনার স্থান
القاهرة - مصر
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
قطع العلائق للتفكر في عبودية الخلائق
আরফা বিন তানতাউই d. Unknownقطع العلائق للتفكر في عبودية الخلائق
প্রকাশক
مركز تأصيل علوم التنزيل للبحوث العلمية والدراسات القرآنية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٤٣ هـ
প্রকাশনার স্থান
القاهرة - مصر
জনগুলি
(^١) أخرجه البخاري: (٣٦٥٥ - ٣٦٩٨). وهذا الحديث وإن كان من كلام ابن عمر ﵄، لكنه في حكم المرفوع إلى النبي ﷺ؛ لأنه حكاية لما كانوا يقولون في زمن النبي ﷺ-دون إنكار من النبي ﷺ-عليهم. وقد جاء التصريح بإقرار النبي ﷺ-لذلك، وأنه كان يبلغه هذا التفضيل فلا ينكره، كما في السنة لابن أبي عاصم (١٢٢٧)، والسنة للخلال: (٥٧٧ (. وكذلك جاء التصريح بإقرار أصحاب النبي ﷺ وهم عدد وفير في حياته ﷺ لذلك، كما في مسند الإمام أحمد: (٤٦٢٦). (^٢) - صحيح البخاري: (٦٦٩٥).
1 / 43