أظنه إياه.
ديدمونه :
كنت يا سيدي أخاطب ذا حاجة. رجلا حزينا في الغاية لانصرافك عنه.
عطيل :
من تعنين؟
ديدمونه :
ملازمك كاسيو، أي سيدي لئن كانت لي حظوة في عينيك وقدرة على استعطافك إن رجائي أن تتفضل عليه وتصفح عنه لأنه رجل صادق الحب لك. وإنما أخطأ عن جهل لا عن عمد، وإلا خابت فراستي في وجوه الأوفياء. أبتهل أن تعيده إلى منصبه.
عطيل :
أهو الذي كان منصرفا من هنا؟
ديدمونه :
অজানা পৃষ্ঠা