(( يسير ملك المغرب إلى ملك المشرق فيقتله, فيبعث جيشا إلى المدينة فيخسف بهم, ثم يبعث جيشا فينشأ ناس من أهل المدينة فيعود عائد بالحرم, فيجتمع الناس إليه كالطير الواردة المتفرقة, حتى يجتمع إليه ثلثمائة وأربعة عشر رجلا منهم نسوة,فيظهر على كل جبار وابن جبار, ويظهر من العدل ما يتمنى له الأحياء أمواتهم فيحيا سبع سنين, ثم ما تحت الأرض خير مما فوقها ))(¬1)
38- وأخرج ( ك ) الطبراني في ((الأوسط))(4130) عن ابن عمر - رضي الله عنه - :
(( [ كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالسا في نفر من المهاجرين والأنصار, وعلي بن أبي طالب عن يساره والعباس عن يمينه, إذ تلاحى العباس ورجل من الأنصار, فأغلظ الأنصاري للعباس , ف ] أخذ النبي - صلى الله عليه وسلم - بيد [ العباس ويد ] علي, فقال:
পৃষ্ঠা ৭২