بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين، والحمد لله الذي جعل الذبيح عليه السلام لنا أسا، وانتخب المصطفى صلى الله عليه وآله لنا........، واختار الوصي عليه السلام لنا قنسا، وجعل طاعته سبحانه سجية لنا وتوسا، صيرنا، وله الحمد حراسا للإسلام حرسا حرسا، وأزال عنا بجوده أياما ورجسا، وبان عن أخلاقنا تعجرفا وضبسا فرد بأئمتنا -عليهم السلام- الإيمان، وكان ولى ركسا، ولم بهم شمل أولي الدين، وقد تبدد واحدسا، فأصبحوا بهم في أعناق السماء يمشون مشيا. ونحن نسألك العلم فأصبحت أرضه ذات وغشا، وأنار ..............بالحجج المنيرة، وكان لولاهم غامضا ودسا، جعلهم .............فأستضاء بالمعاني وعلموا عليها.......
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادى معلنا بها لأخرسا، واشهد أن محمدا عبده ورسوله شهادة بارزة........وأن أمير المؤمنين وصيه حقيقة لا حدسا، الذائد بنفسه عن ذاته عليهما السلام الملقي لأعدائه ....دكهم بغضبه فسيرهم برسا برسا، وفرقهم شذر مذر، ......تعسا، .................جعل الحرزقة على أوليائه وأولاهم أوسا، وفيأهم في ظله السجسج، وأفاض عليهم رغسا، صلى الله عليهما وعلى آلهما الذي ألزمه طاعته جنا وإنسا، دحرت غلوبهم فظممت وانفجرت........وجعلوا مهجهم الشريفة على دينه تعالى درية وترسا، وساقوا أعدائه في المعارك .........بالجزاز سوقا،.........وأعملوا صفحائهم في أعدائه عز وجل فقهقهروا بهم حلسا، حتى أبادوهم اختلاسا لأرواحهم وعفسا، فداست أفعالهم عن المداس فدسا، ومعست أفئدتهم خبائث النبات معسا، صلى الله عليهما وعليهم ما رفع ملاح شراعات مركبه وأرسى.
أما بعد:
পৃষ্ঠা ১