উনওয়ান আল-জামান ফি তারাজিম আল-শুইউখ ওয়াল-আকরান
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
জনগুলি
لهم السعادة والسيادة إذ ثوى فى حيهم أزتى الأنام صلاحا خير الورى الهادى الرسول محمد مولى أجل المسلمين نجاحا أثرم به من سيد محق الردي إذجاء مبد للهذى فتاحا خمدت به جمرات ذى « اللات وال عزى ، وعز المشرئين أزاحا فى الغرب أظهر دينه حفا بغر ب السيف بل فى الشرق صار مباحا ياسيد العرب المصفى نخلة فى طببات ، مانقلت سفاحا حاشا وثلا بل أنيت مطهرا من طاهرفى الطافرات نكاحا ولكم حويت مناقبا وفضائلا والما بكفك سح منه وساحا يامن هو المأمول : إنى مذنب زللا جنيت مدى الزمان قباحا خذها إليك عرائسا مجلية رصعتها ذررا تض صحاحا يهدى المنوفي أحمد لك مدحها يرجو به يوم المعاد سماحا فاتفع بعفوك لي وللخضار إذ جئنا المعاد ونستغيت صياحا وعليك صلى الله ماقطر الندى فآثارفي الجو الرفيع رياحا وله كذلك ، وقفت بذاك الريع يوما أسائله ودمع عيونى سح تالسيل سائله فناشدته عمن أحبا برسمه ومن جشت في ذاك الوقيت أغازله فأبدى لسان الحال عنه وقال لى به ظعنت يوم الوداع نوازله وله كذلك : ما أومضت من جوانب برق فى جنح ليل فاحم غسوفه إلا جفا جفنى الكرى ولد لى فيه السهاد وقد بذى غيوقه لما توى بي السنهاد صاح بي صاحبه :، أنا العنا صديقه حلا ، فخلا كل عضو معضد لمهجتى قد نبتت عروقه وأضرفت فى القلب نار لما نأى عن ناظرى مشوقه
أها على صبا نخيف مقرم هيام ، ووجدة يسوقه فحثه إلى ديار حيه لروضة أريجها عييفه بطيية ويثرت ولقلع وموطن فيه بذى عقيقه وداربها خير الأنام محمد من حارفي أوصافه منطيقه محمد خير الورى أهل القرى من سرى أقامه شقيفه ساد النبيين الألى أهل العلا وثلهم في حشرهم فريقه من مثله ، وما اللوا ، إلا له والانبياء تحته تشوفه من ذا الذى يسقى أهيل حرة ونوره لمحشر بقوفه من ذا الشفيع في العصاة كلهم ومن لجا ببابه عتيقه ومنها : ما يوسف الصديق إلا بضعة من حسنه ، وقده رشيفه ماذا أقول في جمال أحمد والعفل عنه عقله يعوفه صلى عليه الله كل ساعة ما أومضت من جانب بروفه وكذلك ، من بعاد الحب سحت أدمعى وثوت نار الاسى فى أصلعى مذ غاب عنى حسنه همت جوى وغرامى فيه لم ينقطع ياله من شاذن حين نأى سكن الجزع ومنه جزعى عائد عيدى ، إذا ما عادنى وليالى الوصل مثل الجمع يا رعى الله زمانا مر بى خلما حين حوانا مربفى كنت فيه أجتلى أعطافه هى في شكل وحسن مبدع
كيف لى عنه سلوابدا وهوفى قلبى وأحشائى معى مذ نأى عنى وطرفى ساهر فيه يبكى شجوة لم يهج يازمان الوصل عد لى باللقا فحيائى بعده لم تنفع في هواه الفى يبفى مرشدا حبه فى القلب لم ينتزع قسما لاحلت عنه أبدا وأنا الصادق فيما أدعى وكذلك .
عرب برزل من الخدوركواعبا فسللن من حدق اللحاظ فواضيا وسخبن أديالا ومسن تبخترا لوريتهن حسبتهن كواكبا ورمين نبلا من نبال قسبهن فعدن شهبا للفؤاد ثواقيا وحللن من ليل الفروع ذوائبا أضحت قلوب الناظرين ذواتبا فكأن غصن البان منهن انتنى وأعرنة قدا فجاء مناسبا وكأن أرام الفلاة تعلمت منهن تلنفت التفائا صائبا غا درتهن على الغدير بوجرة فغدرن بى وأصبت هولا واصبا فسالتهن : أيكن من التى فيها قطعت فداقدا وسباسبا فاجبئنى ظعنت وشط مزارها فرجعت والعبرات صرن سواكبا وذهبت امتدح النبى محمدا ارعى القوافى فىي القريض مراقبا خير الورى ، وأجل من وطاالثرى من ساد قدرا معشرا وترائبا وحوت فريش باسمه شرفا وكم نالت بنو عدنان منه مرائبا وعلا منار الدين مرتفعا به لما أتى للكافرين محاربا الله أكبر ما أشد ثباته فوق الخيول إذا ابتدى راكبا وكأنه والحرب تسعر نارها كالموت للأرواح أمسى سالبا
مازال يظهر دينه لما دعى أهل البلاد، مشارقا ومغاربا حتى أجابته الطوائف طاعة إذ ادعنت لما رأته عالبا يا سيد الشقلين ، يا أزكى الوى إنى امرؤ فى المدخ صرت مواطبا فرغت قلبى إذ رعيت فريضه فلبت فكرى مذ سكبت قوالبا صغت اللالع والجواهر صيغة لصناعة أهدت إلى غرائبا أجد الكلام سبائكا من فضة فتصير إبريزا تراه عجائبا تأتى العرائس فكرتى منقادة وتبزأترابا حوين ترائبا زمن المهور ومهرهن جوائزى منك الشفاعة إذ وقفت مخاسبا فاشفع لا حمدن المنوفى واعطه منك الأمان إذا أتى لك راغبا صلى عليه الله ما هب الصبا فأتارفى الجو المنيع سحانبا والأل والأصحاب والازواج ما زجرت رتوب فى المسبر نجانبا وله موشح ما أحلى كأس الاستغفار فى الأسحار ، لله الغفار فم واسهر فى رضا المحبوب كى تحضر فسمة المشروب وسط الحان ، تبلع المطلوب واستغم لدة الخمار طب واسمع رنة الالحان من يرفع برق نحوالحان ما أنفع رائق الأدنان قاستجلب هذه الأوتار
قم واشرب من صفا الطاسات لا ترهب ، واملا الكاسات من يطرب يحضر السادات والساقى بالحميا دار ما أحلى شرب صرف الراح إذ تجلى في صفا الأقداح فم واملا وانعش الأرواح والعشاق ما عليهم عار ما أنعش حضرة الجلاس إذ يفرش للملا الاكياس من يدهش ينفق الاكياس تى يحضر حضرة الأبرار
- م » - أحمد بن محمود بن عبد السلام بن محمود ، الخطيب شهاب الدين العدوى ، يرجع نسبه إلى أبى البركات بن الشيخ مسافر أخى الشيخ عدوى الرفاعي االشافعى ولد سنة اتنتين وثمانين وسبعمائة في صرفند من عمل صيداء ، ونقله أخوة زين الدين عبدالسلام إلى دمشق صغيرا فقرا بها القران ، وتلى على الشيخ شهاب الدين بن عباس لابى عمرو ، واشتغل بالفقه على الشهاب المقرى والد رضى الدين والشهاب الزهرى ، وسمع على عائشة بنت عبدالهادى ، وحج مرارا أولاها سنة إحدى عشرة وولى خطابة جامع صرفند فشهر بها ، وسافر إلى طرابلس ، وتردد إلى القاهرة مرارا ، ودخل تغرى اسكندرية ودمياط ، ونظم الشعر الحسنن ، وولى نيابة قاضي القضاة شهاب الدين الأموى ومن بعده من قضاة دمشق وهو رجل شجاع يقظ له ثروة ورياسة ، وولده شمس الدين محمد من وجوه الناس ، وله أيضا نظم كان جارنا في دمشق ، ولم استجزه حين قدم إلى القاهرة صحبة قاضي القضاة شمس الدين الونائى فى أخرذى الحجة سنة ست وأربعين وثمانمائة ، فاستجزته ليلة الاثنين تاسع عشر محرم سنة سبع وأربعين ، فأجازنى مشافهة
استعفى الوناتى من قضاء دمشق بين عاشوراء ونصف محرم سنة سبع ، وأعفى وعين الجمال الباعونى لدمشق ، وابن الجزرى بحلب ، والحمصى بطرابلس قاضيا ناظر جيش ، ثم سافر الحمصى أخر المحرم - 91 أحمد بن الشريف موسى بن عبدالرحمن بن عبدالناصر الشطنوفى ولد ....
وسمع على الجمال عبدالله بن عمر بن على الحلاوى مشيخة صالح الأسنوى بسماعها من المخرجة له ، وكذا فضائل ليلة نصف شعبان لأبى القاسم بن عساكر ، أنبانا العلاء بن قيران السكرى 92 - أحمد بن موسى بن عبدالله بن موسى بن عبدالله ، القاضى شهاب الدين الصنهاجى ، المغربى الأصل ، المتوفى الشافعى ، قريب القاضى عز الدين عبدالسلام الأتى ، يجتمع (1) معه في جد أبيه موسى ولد بعد سنة ثمانين وسبعمائة تقريبا بمنوف وفرا بها القرأن وبعض المنهاج ثم نقله والده إلى القاهرة وأكمله بها ، وعرضه على الزين العرافى والبرهان الأنباسى والسراج ابن الملقن وغيرهم وأخذ الفقه عن الشيخ شهاب الدين أبى الفتح البلقينى والشيخ برهان الذين البيجورى وقاضى القضاة ولى الدين العرافي وغيرهم وسمع دروس الشيخ محب الدين بن هشام فى النحو وكذا الشمس
الشطنوفى ، وحج سنة عشر وثمانمائة ، ونات في القضاء للولى العراقى وشيخنا حافظ العصر ، وكتب عن شيخنا حافظ العصركثيرا من أماليه أجاز باستدعائى وشافهنى فى رجب سنة ست وأربعين [ ثأن] سكنه (1) قرب جامع أصلم ، [ وثأان] يجلس بدكان الشهود ، وهناك مات فى العشر الأواخر من ربيع الأول سنة 857 - 93 - أحمد بن نصر الله بن أحمد بن محمد بن عمر، الإمام العلامة قاضى القضاة محب الدين بن العلامة جمال الدين البغدادى الحنبلى ، نزيل القاهرة .
অজানা পৃষ্ঠা