উনওয়ান আল-জামান ফি তারাজিম আল-শুইউখ ওয়াল-আকরান
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
জনগুলি
أيضا لجميع المسند على زينب بنت مكى بن على الجرجانى وبإجازة الرحبى من ابن البخارى قالا : أنبانا حسبان ، صح ذلك بقراءة أحمد الأوحدى بجامع الحاكم يوم السنبت ، 14 ذى القعدة من السنة ، وأجاز المسمع وكتب تحت خط المثبت ، ومن خط شيخنا المفيد لخصت وسمع جميع سيرة ابن كسام على الزينى عبد الرحيم بن الحسين العراقى بقراءة ولده أبى زرعة ، أنبأنا الشيوخ الثلائة : أبو عبدالله محمد بن على بن عبد العزيز القطروانى وأبو عبدالله محمد بن إسماعيل بن عبد العزيز بن عيسى الأيوبي وأبو بكر بن محمد الفارفى بقراءتى على كل منهم ، دالأول والأخير لجميع الكتاب ، والشاني للتسعة الأجزاء الأولى من مشيخة الوزير أبى القاسم المغربى ، قال الأول أنبأنا بجميع الكتاب والثاني للتسعة الأجزاء الأول من الوزير أبى القاسم بأول الأول ، انا لجميع الكتاب المذكور أبو عبد الله محمد بن ربيعة بن حاتم بن سفيان الكتبى ، وقال الأخيرانبانا أحمد بن اسحاق بن محمد الأبرقوهي قالا انا عبد القوى بن عبد العزيز بن الحباب وقال الثاني أنبانا الشيخان الشهاب محمد بن عبد المنعم بن الخيمى وشمس الدين عبد الرحيم بن محمد بن درباس المازنى قال أنبانا القاضى أبو محمد عبدالله بن محمد بن عبد الله المحلى ، قال الأول سماعا والثانى حضورا ، قال ابن المحلى هووابن الحباب أنبانا أبو محمد عبدالله بن محمد بن رقاعة بن عذير بسنده ، صح ذلك في مجالس أخرها يوم الخميس عاشر شعبان من السنة بالقاهرة ، وسمع يونس بن حسين الالواحى والشيخ شمس الدين محمد بن أحمد السعودى الحنفى وأجاد المسمع . لخصته من خط شيخنا رضوان عن خط يونس الالواحى وصحح المسمع - 53- أحمد بن محمد بن أبى بكر بن أحمد ، شهاب الدين بن الحنفى بن الخازن بصهريج منجك بالقرب من قلعه : الجبل بالقاهرة
ولد سنة سبع وخمسين وسبع ماتة تقريبا بالقاهرة بالصهريج المذكور ، وحفظ القرأن وحج مرارا وجاور بمكة والمدينة ، وفرا على عبدالرحمن بن عياشر بعض القرأن ، ورحل إلى القدس ودمشق ودمياط ، وفرا على الشهاب بن الخاص الحنفي كتاب النافع في مذهب أبى حنيفة للزين ، وهوكثير التلاوة للقران .
شافهنى بالإجازة ، وقرات عليه سمع على البرهان الشامى جميع المنتخب من سند عبيد ، أنا الحجار وجزه ابى الجهم - 8ه - أحمد بن محمد بن أبى بكر بن سعد بن مساقر بن إبراهيم الشهير بابن عون ، شهاب الدين الدمشفى ، نزيل مسجد القصب . لم يحرر مولده إلى الأن .
- ه ه - أحمد بن محمد أبى بكر بن عمر بن أبى بكر بن محمد بن سليمان بن جعفر بن يحيى بن حسين بن محمد بن محمد بن أحمد بن أبى بكر بن يوسف بن على بن صالح بن إبراهيم بن سليمان بن معاوية بن زيد بن سليمان بن خالد بن الوليد المحزومى ، شهاب الدين بن العلامة بدر الدين الذمامينى السكندرى ولد سنة تسعين وسبعمائة تقريبا ، وأخبرنى أنه حفظ القرأن وصلى به ، وحفظ الحاجبية والالفية والرسالة ، وقال إنه بحثهم على والده .
لقيته بإسكندرية وأجاز باستدعاء شنيخنا ابن حجر جماعة ، وسمع سداسيات الرازى يوم الاثنين العشرين من ذى القعدة سنة سبع وتسعين [وسبعمائة] بالناصرية بين القصرين تخريج السلفى على الناصر محمد بن أحمد بن الموفق والجمال عبد الله بن محمد بن محمد الخراط والشمس محمد بن على بن على بن غزوان الشهير بالعزيز ، بسماعهم من شرف الدين أبى العباس أحمد بن أبى الحسن بن عبد العزيز بن عبدالله بن الصفى والجلال أبى الفتوح على الصفى بن عبد الوهاب بن على بن الفرات ، ويسماع ابن الصفى عن أبى البركات هبة الله بن عبد الله بن أبى البركات بن زوين الأزدى ، أنبانا أبو القاسم عبد الرحمن بن مكى بن حمزة بن موقا الأنصارى الأسكندرى ، ويسماع ابن الفرات من والده ، بإجازته من أبى الطاهر إسماعيل بن صالح بن ياسين المقرع ، أنبانا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن إبراهيم الرازى ، قال ابن موقا بقراءة مخرجها الحافظ أبى الطاهر أحمد بن محمد بن حسن بن أحمد السلفى - 6ه- أحمد بن محمد بن أبى بكر محمد بن حسن بن سلمان الشيخ جمال .
الذين أبو العباس بن الشيخ ناصر الدين ، الجزرى الأصل ، السكندرى ، ويعرف[ بابن فرطاس] العدل بمسطبة العتالين بالثغر السكندرى ولد سنة خمس وثمانين وسبعمائة تقريبا فى تغر إسكندرية ، وفرا بها الفرأن وصلى بها . وحفظ الرسالة على الشيخ سعيد المهدى وبعض أبن الحاجب الفرعى وبعض الالفية ، وبحث عليه جميع الجرومية فى النحو ، ورحل إلى القاهرة سنة عشرين وثمانمائة تقريبا فلم يتيسر له فراءته على أحد ، ثم رحل سنة تسع وعشرين فلقى مشايخنا وشيخ الإسلام ابن حجر والشهاب الأموى وغيرهما ، وعنى بالشفاء فقراه على جماعة ، وأتقن قراءته . وأخبرنى الشهاب بن هاشم أنه حسن القراءة لحديث النبي جدا .
سمع جميع الموطا رواية يحيى الليتى على الشيخين القاضى كمال الدين عبدالله بن محمد بن محمد بن خير المالكى الأنصارى وأبى الطيب محمد بن أحمد بن محمد بن علوان ، المصرى الشهرة ، التونسى المولد بإجازة الأول - إن لم يكن حضورا - من الشيخ الإمام الرحال أ بى عبدالله محمد بن جابر الوادي أشى سنة إحدى وأربعين وسبعمائة بقراءته لجميعه على أبى محمد عبدالله بن محمد بن هارون الطائى وبفراءته لبعضه وسماعه لغالبه على القاضى أبى العباس أحمد بن محمد بن حسين بن الغمار الخزرجى بسندهما ، وبسماع الثاني لبعضه وإجازته لبقيته على جماعة ، أعلاهم ، مفتى المسلمين الراوية أبو القاسم أحمد بن أحمد الغبرينى ، البجانى الأصل ، نزيل تونس المحروسة ، سماعا عليه لبعضه وإجازة لبقيته سنة . . . . . . . . . وسبعين وسبعمائة قال : فيه طرق أعلاها ما أنا به الخطيب أبو عبدالله بن محمد بن صالح بن أحمد الكنانى بسنده ، صح ذلك وثبت فى مجالس أخرها يوم الخميس الثامن عشرين من شهر جمادى الأخرة سنة سبع وعشرين وثمانمائة بقراءة المخدث عبد الرحمن العدنانى البرشكيى التونسى بالمسجد المعروف بالولوى أبى الحسين الشادلى بثغر الاسكندرية المحروس ، ومن خطه نقلت ، وصححا تحت خطه ، وعلى ابن خير جميع كتاب الشفاء لعياض بإجازة أبن خير له من الوادى أشى بطرقه التي ذكرها في فهرسته ، ومن أعلاها ما أخبر به أبو الزهر ربيع بن أبى عامر بن عبدالرحمن بن ربيع إجازة عن أبى الحسن على بن أحمد الغافقى ، أجازة عن مصنفه وأجازه صح ذلك فى ثمانية مجالس أخرها سادس عشر شهر رمضان سنة سبع وثلاثة وثمانمائة بالخانقاه الناصرية بالثغر بقراءة البرشكى أيضا ، ومن خطه نقلت وصحح وسمع جميع كتاب التيسير لابي عمر الدانى وثلاثيات البخاري وأربعين حديثا منتقاة من مسلم ، وعشرة أحاديث من المائة المنتقاة الزيجية ، وجميع
كتاب مقاصد الصلاة للإأمام عز الدين عبد السلام الشافعى وجميع الشاطبيتين ، وأبعاض كتب أخرى بإجازته بجميع ذلك من الوادى أشى إن لم يكن سماعا عليه أيضا بأسانيده المثبتة فى فهرسته ، وأجازه بذلك وسمع مروياته ، وسمع عليه أيضا بقراءة المذكور جميع سداسيات الرازى تخريج السلفى بسماعه لجميعها على الشيخ شرف الدين أحمد بن الصفى ، أنبانا أبو البركات هبة الله بن عبد الله بن أبى البركات بن ذوين ، انبأنا أبو القاسم بن موقا ، أنبانا الرازى ، صح جميع ذلك في مجالس أخرها ]» رجب سنة سبع وعشرين وثمانمائة ، وصحح المسمع وسمع جميع [الرسالة « لابن أبى زيد على الكمال بن خير وأبى الطيب المغربى المذكورين بإجازة الأول من الوادي أشى ، أنبانا الإمام أبو محمد عبدالله بن محمد بن هرون الطائى ، أنبانا أبو القاسم بن الطيلسان إجازة ، أنبانا القاضى أبو محمد عبدالحق بن محمد بن عبدالحق عن أبى عبد الله محمد بن الكلاع عن أبى محمد بن مكى عن مؤلفها وبرواية الشاني لها عن المقتى أبى القاسم أحمد بن أحمد الغبرينى اجازة عن الشيخ الفقيه الخطيب أبى عبدالله محمد بن صالح بن محمد الكنانى عن أبى بكر محمد بن محمد بن أحمد الزهرى [وهوابن محرز] عن أبى عبيد الله عن أبن الصفار عن أبى عمرو بن الحذا عن أبى القاسم الحضرمى عن المؤلف وأجاز ، وصح ذلك في مجالس أخرها يوم الخميس تامن عشر جمادى الأخرة سنة سبع وعشرين وثمانمائة بمسجد الشادلى بالثغر ، وصححا ، وذلك بقراءة البركشى ، ومن خطه نقلت -57- أحمد بن محمد بن أحمد بن أبى بكر بن زيد ، الموصل الأصل الدمشقى الحنبلى صاحبنا ، نزيل قبر عائكة بقرب زاوية الشيخ داود . ولد في صفر سنة ثمان وثمانين وسبعمائة .
- 8ه - أحمد بن أحمد بن جبريل بن أحمد الانصارى السعدى ، أبو العباس الحجازى نزيل البرقوقية ، الأديب البارع ولد قبل سنة خمسين وسبعمائة تقريبا فى شعب جياد بالحجاز ، ثم انتقل إلى القاهرة مع زكى الدين الخروبي وعمره اثنتا عشرة سنة واستمر بها اجتمعت به سنة تلزنين وثمانمائة ، وكان شيخا هما مسكينا عليه سمت أهل الخير ، يمدح الاكابر بشعر جيد أو وسط يتهمونه فيه ، ويرمونه بأنه وقع على بعض ذواوين المتاخرين المغربية ، فإذا مدخ شخصا غير المخلص والله أعلم .
سمعت كثيرا من إنشاده لنفسه يمدح قاضي القضاة ابن حجر وأنشدنى سنة سبع وثلاثة وثمانمائة لنفسه من قصيدة طويلة ، غاض صبرى وفاض بخراقتكارى حين سار الصبا وشاب عذارى طرقتنى الهموة من كل وجه ومكان ، حتى أطارت قرارى واسترد الزمان ماكان أعطى من شباب منى بقير اختيارى فأنا اليوم - بعد أهلى غريب بعد عز فى ذلة وانكسار من ذنوبى ، إذا تفكرت فيها زاد وجذى بها وقل اصطبارى مدح خير الأنام أحمد أحيى شرفى ، بعدما أضاب صغارى وبنى لى مجدا وأنعش شانى وكسانى عزا ، وأعلى منارى
অজানা পৃষ্ঠা