উনওয়ান আল-জামান ফি তারাজিম আল-শুইউখ ওয়াল-আকরান
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
জনগুলি
نوافح مسك والتغور تبسمت أنخت رثابى أرتجى برسيدى ففزت بإكرام وفضل مؤيد وكل نوال جاء من فضل أحمد وسيلئنا يوع المعاد محمد نبى له صم الحجار تكلمت شفاعة خير الخلق في الخشر عمدى فخذ بيدى ياسيدى : أنت عدتى وكن جابرا يوم القيامة غربتى بمدحك أرجو الله يغفر زلتى وأعطى أمانا من جخيم تضرمت خليفة عبد العال يرجو فجد له بجائزة يوم المعاد لعلة يجوز على متن الصراط فكن له فإن لم تكن ياأثرم الخلق : من له إذا شهدت أعضاؤنا وتكلمت وأنشدنا كذلك وسمعنا ، إن جزت بان النقا والمربع الأرج إلو العنان إليهم سرعة ، وعج وخل عيسك ترعى فى خمائله وما عليك إذا لم ترع من حرج فإنها تشقت عطرا شدى وسقت من ذمعها منزلا ذا رونق بهج ومنها ، وإن مدح رسول الله ينعشنى لى الأمان يمدح السنيد البهج ومنها ، ونوره فاق نور البدر معجزة وضوء طلعته يغنى عن السرج
ومنها ، وإن يرد غزوة فالرعب يسبقه مسيرة الشهر يأتى الرعب بالفرج تبارك الله ما أحلى شمائله فى تغره درر ، لم يخل من فلج وخمس فصيدة ابن الفارض التى [ هى ] أخرديوانه ، وأنشدنا كذلك وسمعنا ، أضاءلنا نور بدى وهوساطع فأخفى شعاء البدر إذ هوطالع فناديت من وجدى ، وطرفى دامع ابرق بدى من جانب الغور لامع .
أم ارتفغت عن وجه ليلى البراقع ومنها ، هي الكعبة الغراء فيها تعاظمت أجوز لمن قد زارها وتراكمت تحيتها فى القلب قدما تقادمت ولما تجلت للقلوب تزاحمت على حسنها للعائقين مطامع لها تخضغ الأقمارفى أفق السها واعينها فاقت على أعين المها ومن أين للبدر المنير تشبها لطلعتها تعنو البدور ، ووجهها ، له تسجد الأقمار وهى طوالع ومنها ، تزايد وجدى نحوسائنة الحمى وقل اصطبارى، والغرام تحكما لئن وصلتنى ، إن فى ذاك مغنما وإن قسمت لى أن أعيش متيما فشوقى لها بين المحبين شائع غريق بحار الحب مل قراره فتيل هواها ليس يؤخذ ثارة غريب عن الأوطان شط مزاره تقول نساء الحى : أين دياره؟
فقلت ديار العاشقين بلا قع
ومنها ، لقد أنشقتى من نشيم هوانها وقد عطرت وقتى بطيب ثنائها وقد سلبت عقلى بحسن بهائها ولما تراضعنا بمهد ولائها سقتنا حمبا الخب فيها المراضع تبدت فأبدت لى ضياء وبهجة يوجه يفوق البدز حسنا وطلعة سقتتى شرابا : شربة ثم شربة وألقى علينا الحب منها محبة فهل أنت ياعصر التراضع راجع؟
ومنها ، عظيمة قدر، والصدود حلالها ولم ترقينى فى الملاح مثالها وقصدى من الدنيا أنال وصالها بوادى الهوى وأالخب أرعى جمالها ألا فى سبيل الحب ما أنا صانع ومنها : غرام ثوى فى القلب ليس بزائل وهجر سليمى ممرضى ثم قاتلى ولم يثننى عن خبها قول قائل: خليلى إنى قد عصيت عواذلى مطية لأمر العامرية سامع أيا عربا ماللغريب مثالكم تركتم فتائم وهو يدغى خليلكم طريحا على الأبواب وهو عليلكم فيا أل ليلى ضيفكم ونزيلكم بحبكمو يا أكرم الغرب ضائع ومنها فصرت دليلا حين عزوصالها وواصلت أحزانا وزاد مطالها خشيت عليها أن تضل جمالها وناديت لما أن تبذى جمالها لعينى يا جمال قلبى قاطع
أطيب إذا غنى الحداء لعيسهم ويحبى فؤادى من لطيف حسيسهم عسى تقبلوا روحى فدا لرؤوسهم فإحياء أهل الحب موت نفوسهم وقوت قلوب العاشقين مصارع ضميري وسرى مدرج تحت حيكموماء حياتى من عذوبة شربكم عسى ننفحونى كى أفوز يقربكم لقد قلت فى البيدا : ألست بربكم بلى قد شهدنا والولاء متتابع ومنها : وحقك أنى شاكرلك خامد مقيم على عهذى وما أنا جاحد يقينى يقينى ، والتشفع قائد قبابك مقصود وفضلك زائد ، وجودك موجود وعفوك أوسع خليفة عبد العال عبد لعبدكم يكون مع الخدام في ظل رفدكم عساكم بأن ترضوه من بعض جندكم ولا تحسبونى ناقضا عقد عهدكم ولكننى للحيرين أتابع مديخ رسول الله فذ صار ديدنى وعن مدحه والله ما [أنا] أنثنى لعلمى بأن المصطفى خير محسن وأرجوه دخرا فى المعاد وإننى عن المدح لا ألوى ولا أنا راجع وأنشدنا كذلك وسمعنا ، كتاب بذى فى طالع السعد يعقد وعقد به كل الهنا يتجدد ويوم سرور ما رأى الناس مثله به تنطفى نار الفواد وتخمد بوجه عريس كالهلال إذا بدى وقامتة كالغصن اذهو أملد أنا خاطب زين النساء بفرحة ليدرك منها كل مائان يقصد
وواففه فيما أراد وليها فتم بذاك العقد والناس شهد فما أحد منها أسر بفربه وما أحد منه بما نال أسعد سالت إلاه العرش يحفظ جمعهم ويحفظهم من كل أمر ينكد بحرمة خير العالمين مخمد نبى له فدرزعظيم وسؤدد خليفة عبدالعال يرجو عناية بجاه نبى للشفاعة يقصد عليه سلام الله في كل ساعة مذى الذهرما ذام المهيمن يعبد كذاك صحاب المصطفى ثم أهله عليهم من الرحمن خير مجدد وأنشدنا كذلك وسمعنا : قل لمن فارق فينا الوسنا ورأى بارن نور وسنا هل رأى في الكون شيئا مثلنا نهب العفو لعيد فد جنى ومنها : كن قريبا من حمانا ياغلام صاحب الأخيازواسهر لاثنام حيهم مادمت حيا بالسلاة واشرب الراح ودع عنك الوسنا .
لوترى أحيابنا اد فربوا وبشرت الراح لما طربوا سمحوا بالروح لما وهبوا من سلاف الراح رزقا حسنا وأنشدنا كذلك وسمعنا : اسقنى كاسات محبوبى جهاز لا تقيرنى فما فى الحب عار في مقام الذكر جالسنا الحبيب فانبسط واخلع لمولاك العذار وادخل الحان ولاتخش الرقيب واجتل الكأس وزمزم إذ يدار واعطنى الكأس ولا تبخل به وأدرنى بين تدمان العقار وتغنى باسمه بين الملا تغننى عن قول ربات الخمار
وإذا جئت لحانات الرضا فاطلب العفو ونادى بانكسار يا إلهى سامح العبد الذى فى بحار الذنب والتسويف حار وتوسل بحبيب محسن حسن الاخلاق مرفوع المنار صاحب الجاه الرقيع المجتبى من عليه اللة فد صلى جهار وابن عبد العال أقوى ظنها يتمنى أن يرى ذاك المزار فسلام الله منى دائما ما بدى الليل وما لأح النهار يبلغ المختار مصباح الدجى من إلى العلياء فىي الذيجور سار وعلى الأصحاب أرباب النهي أنجم الذين وأرباب الفخار وكذلك أنشدناها جميعا ، وسمعنا حدى حادى الركائب ثم خيا بألحان تعيد الميت حيا فقلت له . رعاك الله زدنى وكرز ذكر أحبابى عليا وشنف مسمعى بحديث قوم أعز الناس فى الدنيا لديا وإن واقت قلوصك أرض نجد فحيى ساكنى ذاك الحميا وقل خلفت مصنى ظل ببك بدمع صار يروى الأرض ريا ومنها حمى المختار خير الناس طرا وأفضل من مشى تحت الثريا ومنها : أبر الناس فى قول وفعل غزيز العقل امقدام] حييا كريما طيب الأغراق ، سهالا جميلا ، باسما طلق المحيا ومنها ، غنى النفس ذاكرم وجود كثير البذل جوادا سخيا عطوفا ، محسنا ، برا ، رؤوفا صدوق القول ، مفضالا وفيا
অজানা পৃষ্ঠা