উনওয়ান আল-জামান ফি তারাজিম আল-শুইউখ ওয়াল-আকরান
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
জনগুলি
وأشرقت الدنا وبه أضاءت من سنا البلج فاغنى نور طلعته عن الأقمار والسرج ودين الحق معتدل بلا أمت ولا عوج وأضحى الكون بالإيما ن والإاسلام في بهج وغت لمصة العشا في من جد عاء منعرج فاجبت كل ذى شجن وكل متيم وشجى وقال الصيق يومئذ ألا يا أزمتى انفرجى فصاح الحق : كم لى من لسان ناطق لهج فيا مولى الورى جد لل محلى منك بالفرج وصل على نبى جاءنا بالدين والحجج ورضوان على آل أصحاب مدى الحجج
وأنشدنى كذلك له [فى] التاريخ ولم يسمع أحد أنا بالصبابة قد جعلت تلذدى إن لم أمت بصبابتى فمن الذى يا نفس إن لم تصبرى في حبه لجوى القطيعة فانفذى لا تنفذى الرجز : رجز البحور أنى إليك مكملا فى مدح من للخلق أضحى مرسلا مولى تسامى قدره وفخاره حتى علا فوق السموات العلا ولقد دنى فى فربه من ربه ولقد تدلى عنده وتدللا والله قد أوحى إليه وحية وبمدحه نزل الكتاب مفصلا والله أعظم قدره لا غروان كان الحبيب معظما ومبجلا والله شرقنا برفعة قدره وتشرفت بقدومه وحش الفلا يعزى الفخار لفخره ولقدره وبحسنه أضحى الجمال مجملا لو أن كل الحسن يكمل صورة ورأه كان مكبرا ومهللا سبحان من أعطاه ما لم يعطه كا الخلائق أخرين وأولا وبراه رب العرش أكمل خلفه فالخلق والخلق العظيم تكملا ما أمه ذو فافة إلا أفاض ووجهه بعطائه متهللا إن قلت ظلله الغمام أقول بل كان الغمام بظله متظللا أنا مادج لجماله وجميله وإذا دعيت لغير ذلك قلت لا لم أمتدح ما دمت غير صفاته من فكرتى ولعلنى أن أقبلا وعسى أسير بذاك تحت لوائه وأكون في دار النعيم مخولا ما للمحلى غير فيض نواله غيث يسيح براحتيه مجللا صلى عليه الله جل جلالة ما جن ليل فى الوجود وما انجلا هكذا أنشدنا هذا الشعر فقلت له : هذا من الكامل ، وأنت قد اشترطت أن تنظم فى كل بحر من ذلك البحر ، وقال لعطائه مهللا وهى مرقوعة فوعد أنه سيغير ذلك ويجعله رجزا.
[رمل] : رمل الابحر فى المدح هوائى وأرى مدحكم أوفى الهبات كنت بالهجران منكم ميتا لكن المدح لكم أحيا مواتي عشت فيه عيئة طيبة وأراه من لذيد الطيبات مدحكم ما عشت دانى وبه تنطق الاعضاء من بعد الممات إن تفرفت بهجرانكم فمديحى جامع شمل شتاتى وهو فوتى وأرى لذاته في فمى أطيب من طعم القنات فبحق الله يا أهل الصفا انعموا لى بالوفا قبل وفاتى وإذا لم تنعموا لى باللقا فأبعثوا طيفكم لى فى سبائى يا أهيل المنحنى فى حبكم قمر حبى له عين خياتى وهو مولى قد أتانا بالهدى وأتى بالبينات البينات من يعد الرمل أو يحصى الحصى عند حضر المعجزات المعجزات أكرم الخلق على خالقه وهو فى الخشر شفيع في العصاة مدحه يغقر دنبى مثل ما حبة يمحو جميع السيئات يا حبيب القلب ياكل المنى أنت قصدى فى حياتى ومماتى أنت لى عون معين منجد منقذ من زلتى والهفوات كن شفيعا للمحلى فى عد فقريب كل ما قد كان أتى فعلى علياك من رب العلا كل تسليم وأزكى الصلوات [ السريع] .
أنا الكشيت المدنف الناحل سريع دمع صيره راحل غرقت فى لجة بحر الهوى وذاك بحر ما له ساحل إن لم أراكم تنجدوا مهجتى فالقلب في لجته وأحل يرعد فلبى إن بدا بأرق ومن دموعى مظر وابل صب وصب مدمعى فارحموا صبين كل منهما سائل فانتم أهل الصفا والوفا وكم لنا من جوذكم نائل
وإن أكن قصرت فى مدحكم فمدحكم بين الورى طائل ما حلت عن حبى لكم لا ولا بين فؤادى والهوى حائل .
وإن سلوتم عنه أو ملئم فالقلت لا سال ولا مائل أستغفر الله الذى لم يزل وكل شىء عيره زائل أرسل فينا أحمد المصطفى نبى صدق حكمه عادل جاء لنا بألحق من ربه ومنه حقا زهق الباطل فهو النبى المصطفى المجتبى وهو الحبيب السيد الكامل فكم أنى من تابعيه لنا حبر لبيت عالم عامل شق له بدر السها أيه فكل عقل عندها زاها فعضيه فى هام أعدائه وقيهم عامله عامل صلى عليه رينا ما روى عنه حد يتا مسندا ناقل [ المنسرح] : بحر لنا بالعروض منسرح وكل صدر بذاك منشرح مدحت فيه الحبيب مبتهجا والقلب من بمدحه فرح فهو مليح الوجود أجمعه وكل نظمى بمدحه فلح يا فوز قوم بمدحه اشتغلوا لأنهم بالمديح قد مدحوا داموا على المدح فيه ما برحوا وللرضا والقبول قد ربحوا أثنى عليه الجليل خالقنا وهو له في الكتاب يمتدح وكل حرف من الكتاب له معجزة وهو فيه متضح ما عسى أن يقول مادحه فى الشعر والمادحون إن مدحوا ومدحنا لا يزيده شرفا لكن بمعناه تمدح المدح والفخر والله والجمال لنا بمدحه والسرور والفرح فمدح معناه لي به شغل جوانحى عنه قط ما جنحوا ولى بمعنى جماله ملح أختم مدحى بها وأفتتح تهون بالمدح فيه لى محن وكم لنا من عطائه منح والله لا حلت عن مدائحه وإن أر العادلين ما سمحوا
أقول للعاذلين إن عذلوا أرى كلات الطريق قد نبحوا فما المحلى سامع عدلا فى مدح من بالجمال متشح صلى عليه الإله ما هطلت بالمزن سخب وما به سمحوا [الخفيف]: مدح خير الأنام أوفى الهبات من خفيف خفت به حركاتى أحهد العالمين أحمد طه أكرم الخلق سيد السادات جاءنا بألهدى وأقوم دين وهدانا إلى سييل النجاة رمى الكفر والصلالة لما جاءنا بالمعجزات والبينات وأثانا من ربه بكتاب واضح القول محكم الآيات فاقتفينا آثاره واقتدينا فاهتدينا لأفضل الطاعات فهو والله صاحب الحوص حقا فى عد والسجود والدعوات ملجأ الخائفين من كل هول وهو فى الخشر شافع في العصاة الذى سلمت عليه عزال وكذاك الوحوش في الفلوات وأتى الضب مقصحا بسلام معلنا بالمديح فى كلمات وأتت سرحة تجر عروقا إذ دعاها بأغصن مورقات وله الرعب من مسيرة شهر فى قلوب العدا بكل الجهات وإذا سار ظللته عماه كى تقيه الهجير من الفلوات ولقد سبح الطعام بفيه ويكفه أصغر الحصيات وشفى الريق منه عين على مثل ما قد أبرا ذوى العاهات فالمحلى مادح لحلاه لست أبغى غير القبول هباتى فعليه السلام منا دواما ومن الله أفضل الصلوات [المضارع] .
لنا أوفر الهيات يبحر الفارعات ومدح الحييب طه لنا عغابة النجاة أثانا بكل نور مبين وبينات
وقد جانا بدين متين ومعجزات هدانا إلى فروض من الله واضحات لحج إن استطعت وللضوم والصلاة وتوحيده وتصديق طه وبالزكاة وقد خصنا جميعا من الله بألهيات وإن تحن فد أطعنا لنا أفضل الصلات غدا فى جنان عدن نعيم بطيبات من الحور في خدور بكور وكاعيات وأبكارها العذارى وفى الحسن فائقات دنوت بها نساء لا كما قال ثنيات ويحظى بأكل طير لذى الأكل ناعمات ونسفى بها كؤوسا من الراح مترعات هنا يظفر المحلى بفضل ومكرمات وأزكى الصلاة دوما على شافع العصاة [ المقتضب ] : فى البحور مقتضب نظم وزنه عجب أمدح الحبيب به وهو بعض ما يجب أعرق الورى حسبا من سعت له النجب تقطع الفلاة له ك يمسها نصب بالحجول قد رقصت ليس عدا تعب إن جدل المداة لها فالد موع تنسكب سافها تشوقها حين حثها القتب كيف لا تهيم به أو يهزها الطرب وانعسيت حتن له وهو بأبس خشب ساثر الفخار له والجال يكتسب قد دنا لخالفه وهو منه يقترت
فى سعوه أرتفعت هيبة له الحجب فهو راحم الغربا وهو لليتيم أب يا أجل من نزلت فى مديحه الكتب إلى يمد حكم أرب والمديح لى سبب ما على على به كلفة ولا تعب يرتجى القيول له عندكم ويحتسب [المجتث] مدح الحبيب حياتى وعدتى فى مماتى ومدحه لى عون فى سائر الحركات وإن تفرفت بوما أراه جمع شتاتى قمد حه لى شغل فى سائر الأوقات وإننى لأراه عندى أجل الهبات هو الذى جاءنا بالهد وبالبينات وبالبراهين وافى لنا وبالمعجزات وعضية كل قيل مقوم بكماة وأظهر الدين حقا بالسعر والمرهفات وخصه بصفات فاقت جميع الصفات وأنزل الله مدح الحبيب فى أيات وهو المؤيد بالرعب من جميع الجهات ولم يكن قط هذا لمن مضى أو لات وهو الحبيب المفدى وسيد السادات وفيه مدح المحلى يكفر السيئات عليه أزكى سلام وأفضل الصلوات عد الحصى ورمال وقطرها والنبات
অজানা পৃষ্ঠা