لكي يذود به عن حوزة الذمم
ولا تداعى فناء الفضل منه ولا
شن الفناء عليه غارة الألم
ولا ألم به الداء العياء إلى (أن اشتكت قدماه الضر من ورم)
وفارق الآل والأصحاب مرتقيا
إلى جوار الإله البارئ النسم
فأي قلب عليه غير منصدع
وأي دمع عليه غير منسجم
يا سائلا عن علاه وهو نادرة
لله درك قد أنصفت فاحتكم
অজানা পৃষ্ঠা