কুমদা
العمدة من الفوائد والآثار الصحاح والغرائب
তদারক
فوزي عبد المطلب
প্রকাশক
مكتبة الخانجي بالقاهرة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٥هـ - ١٩٩٤م
[٥] خ "١/ ٢٩٤" "١١" وكتاب الجمعة - "٣٢" باب إذا رأى الإمام رجلًا جاء وهو يخطب أمره أن يصلي ركعتين - من طريق أبي النعمان، عن حماد بن زيد به. رقم "٩٣٠". وفي الباب الذي بعده "٣٣" باب من جاء والإمام يخطب صلى ركعتين خفيفتين - من طريق علي بن عبد الله، عن سفيان، عن عمرو به. رقم "٩٣١". م "٢/ ٥٩٦" "٧" كتاب الجمعة، "١٤" باب التحية والإمام يخطب - من طريق أبي الربيع الزهراني وقتيبة بن سعيد، عن حماد به. رقم "٥٤/ ٨٧٥". كما روى مسلم عن طريق الليث، عن أبي الزبير، عن جابر أنه قال: جاء سليك الغطفاني يوم الجمعة، ورسول الله ﷺ قاعد على المنبر، فقعد سليك قبل أن يصلي، فقال له النبي ﷺ: "أركعت ركعتين؟ " قال: لا. قال: "قم فاركعهما". رقم "٥٨/ ٨٧٥". وروى الترمذي من طريق سفيان بن عيينة عن محمد بن عجلان عن عياض بن عبد الله بن أبي سرح: "أن أبا سعيد الخدري دخل يوم الجمعة ومروانُ يخطب، فقام يصلي، فجاء الحرس ليُجلسوه، فأبَى حتى صلى، فلما انصرف أتيناه، فقلنا: رحمك الله، إن كادوا ليقعوا بك! إن كادوا ليقعوا بك! فقال: ما كنت لأتركهما بعد شيء رأيتُه من رسول الله ﷺ ثم ذكر أن رجلًا جاء يوم الجمعة في هيئة بذة والنبي ﷺ يخطب يوم الجمعة فأمره فصلى ركعتين، والنبي ﷺ يخطب". قال ابن أبي عمر: كان سفيان بن عيينة يصلي ركعتين إذا جاء والإمام يخطب، وكان يأمر به، وكان أبو عبد الرحمن المقري يراه. قال أبو عيسى: وسمعت ابن أبي عمر يقول: قال سفيان بن عيينة: كان محمد بن عجلان ثقة مأمونًا في الحديث. قال: وفي الباب عن جابر، وأبي هريرة، وسهل بن سعد. =
1 / 33